- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

بحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس، اليوم الأربعاء، لدى استقباله بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، لممثل الاتحاد الأوروبي لدى فلسطين، جون جات راتر، سبل منع تصاعد العنف في مدينة القدس.
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) إن عباس أطلع ضيفه، على آخر مستجدات الأوضاع في الأرض الفلسطينية، والجهود المبذولة لمنع تصاعد العنف جراء الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية ضد مدينة القدس والمسجد الأقصى.
وأشارت الوكالة إلى أن "الرئيس الفلسطيني شدد على ضرورة إزالة كل أشكال التوتر التي تؤدي إلى ازدياد العنف، ومن أهمها وقف الاقتحامات المتكررة التي يقوم بها المستوطنون للمسجد الأقصى بحماية جيش الاحتلال".
وأوضح عباس أن الجانب الفلسطيني حريص على تهدئة الأوضاع، وتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في اجتماعات عمان الأخيرة، والحفاظ على الوضع القائم في المسجد الأقصى منذ عام 1967، وفق ما نقلته الوكالة.
وعقد العاهل الأردني الملك عبدالله، اجتماعا ثلاثيا في عمان، الأسبوع الماضي، ضم إلى جانبه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الخارجية الأمريكي جون كيري، وعقب اللقاء تعهد نتنياهو بالعمل على استعادة الهدوء إلى مدينة القدس والحفاظ على الوضع القائم في المدينة، وهو الأمر نفسه الذي أكده كيري خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الأردني ناصر جودة، حسبما نقلت وكالة الأنباء الأردنية الرسمية.
ميدانيا لم تستعد مدينة القدس الهدوء منذ شهور جراء المواجهات شبه اليومية بين القوات الإسرائيلية والفلسطينيين، التي يتخللها عمليات هجومية تشمل دهس وطعن وإطلاق نار أدت لسقوط قتلى في الجانبين، ويحمل كلا الطرفين الآخر المسؤلية عن التصعيد، الذي يتزامن مع اقتحامات إسرائيلية متكررة لأحياء المدينة وللمسجد الأقصى.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
