- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
قصة حب غريبة يغلب عليها طابع المراهقة تلك التي تعيشها الفنانة المصرية ريم البارودي مع الفنان أحمد سعد، فمنذ أعلنا خطبتهما انفصلا عن بعضهما مرتان وعادا في اليوم الثاني.
«انفصال ريم البارودي وأحمد سعد» مر هذا العنوان على القارئ أكثر من مرة خلال الفترة الماضية، حتى أصبح يعلم أنه بصدد علاقة حب جنونية، فبدأت القصة عندما أعلن سعد منذ 4 سنوات ارتباطه بريم، ولكن بعد فترة قصيرة نفت ريم ارتباطها به وأكدت أنه كان مجرد مشروع خطوبة ولم يتم.
حب سعد لريم بدأ منذ 13 عامًا فهذا ما قالته الأخيرة، ورغم هذه المدة إلا أن خلافات الاثنان لا تنتهي وحبهما الطفولي لم يصل لمرحلة النضج رغم سنوات عمرهما التي تجاوزت الثلاثين، فمنذ شهور تفاجأ الجمهور بصور كثيرة تجمع بين ريم وسعد وظل الاثنان ينفيان وجود أي علاقة بينهما حتى جاءت ريم لتقول معلقة على إحدى صورها معه بكلمة «حبيبي» فعرف الجمهور القصة.
وبعد سلسلة من الرحلات الرومانسية والصور أعلن الثنائي خطبتهما ولكن في اليوم التالي للخطبة فوجئ الجمهور أن سعد يعلن على حسابه عبر «فيس بوك» انفصاله عن ريم.
الفنان المصري برر ما حدث بأن حسابه تم اختراقه وأكد أنه لا يستطيع أن يعيش بدون ريم وأكد على حبه القوي لها، ولكن تكرر هذا الأمر مرة ثانية، وأعلن من جديد أنه انفصل عن ريم ولن يعود إليها.
ريم البارودي حاولت هذه المرة أن تحافظ على شكلهما وقالت إن حساب خطيبها تم سرقته للمرة الثانية وأنه يحبها ولن ينفصل عنها أبدًا، ولكن سعد كشف الحقيقة بقوله إن خلاف بسيط حدث بينه وبين ريم ولكنه بالغ في رد فعله وغضب كثيرًا، واعتذر لريم على تسرعه.
والآن هل ستنتهي هذه العلاقة بالزواج حقًا أم أن المراهقان سيستمران في اللهو وسينفصلان مجددًا؟!.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


