- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

«إقصوصة»
وأنا في الحادية عشرة كانت تجربتي الأولى في عملي الذي تخصصت به طوال عمري؛ كنت في الصف الخامس عندما تأخرت عن حضور طابور الصباح وأنا أنتظر أن يجف قميصي الأبيض حتى لا أعاقب بسبب عدم ارتداء الزي المدرسي؛ لكن تمت معاقبتي على التأخر .. كانت عقوبتي درزينة أقلام للسبورة ..
في الحقيقة كانت فاجعة ..
أنا الذي يحرص على الالتزام بكل نظم المدرسة كي لا أثقل على أبي العامل كحفار لقواعد البناء ..أبي الذي لطول انحناءه من أجلنا فقد القدرة على انتصاب ظهره ..
كان يجب أن أتدبر ثمن درزينة الأقلام ..وهنا تعرفت على عملي الممتع والسهل ..لا يحتاج إلى انحناء أو مكابدة ..
كانت أول سرقة لي من أحدى بسطات الباعة المفرشين على الأرصفة و اكتشفت لاحقا في مستقبل عمري أن البسطاء والمساكين هم المستهدفون دائما من سرقات اللصوص الكبار ..المهم ..لقد أصبحت مسؤولا رفيعا في الدولة وأطمح أن أصبح رئيس جمهورية ..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
