- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

أعرب العاهل المغربي الملك محمد السادس، اليوم السبت، عن وقوف بلاده "الدائم والثابت" مع الشعب الفلسطيني، وجهود السلطة الفلسطينية "الدؤوبة" لاستعادة حقوقه المشروعة وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
وأشاد العاهل المغربي، في برقية تهنئة وجهها لرئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بمناسبة احتفال فلسطين، اليوم، بعيدها الوطني، بما حققه الشعب الفلسطيني من "مكاسب هامة على درب المصالحة الوطنية"، معتبرا أنها "خطوة ستمكنه من تحقيق تطلعاته المشروعة إلى الحرية والاستقلال والأمن والاستقرار".
كما أعرب العاهل المغربي، بحسب وكالة أنباء المغرب الرسمية، عن اعتزاز بلاده بـ"الأواصر القوية التي تربط المغرب بالشعب الفلسطيني".
يذكر أن اجتماعا رفيع المستوى لفريق الاتصال الوزاري المنبثق عن منظمة التعاون الإسلامي، المعني بالتحرك من أجل المسجد الأقصى والقدس، عقد الأربعاء الماضي بالعاصمة المغربية الرباط.
وطالب وزير الخارجية المغربي، صلاح الدين مزوار، خلال الاجتماع الذي ترأسه المغرب، المجتمع الدولي بـ"التدخل العاجل من أجل وقف الاستفزازات الإسرائيلية ضد المقدسات الإسلامية في مدينة القدس".
يشار إلى أن اليوم السبت تنتهي مدة الشهور الستة، التي حددت باتفاق المصالحة لترتيب البيت الداخلي الفلسطيني وتحديد موعد الانتخابات التشريعية والرئاسية، مما يضع حركتي التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" والمقاومة الإسلامية "حماس" على مفترق طرق، في ظل عدم التوصل لأي اتفاق داخلي يضمن إجراء انتخابات ويحدد موعدها.
وعقب قرابة 7 سنوات من الانقسام، وقعت حركتا فتح وحماس في 23 أبريل/ نيسان 2014، على اتفاق للمصالحة، يقضي بإنهاء الانقسام الفلسطيني وتشكيل حكومة توافق لمدة 6 شهور ومن ثم إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية ومجلس وطني بشكل متزامن.
وأعلن في الثاني من يونيو/ حزيران الماضي، عن تشكيل حكومة الوفاق الفلسطينية، حيث أدى الوزراء اليمين الدستورية أمام الرئيس الفلسطيني محمود عباس في مقر الرئاسة في رام الله بالضفة الغربية، إلا أن هذه الحكومة لم تتسلم حتى اليوم المسؤولية الفعلية في القطاع، لخلافات سياسية بين حركتي فتح وحماس.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
