- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
اندلعت مواجهات عنيفة بين المقاومة الشعبية والجيش الوطني من جهة وميليشيا الحوثي وقوات الرئيس السابق "صالح" من جهة أخرى في الجبهات الغربية بمأرب خاصة جبهة الجفينة وأسفرت عن سقوط العشرات من الحوثيين وقوات "صالح".
وأوضحت المصادر أن مقاتلات التحالف شنت غارات على موقع عسكري كبير في جبهة الجفينة غرب مأرب ودمرته بالكامل.
كما واصلت طائرات التحالف سلسلة غاراتها المكثفة على مواقع عسكرية ومنازل قيادات حوثية وعسكرية في صنعاء، وقصفت معسكرات جبل النهدين وقيادة قوات الاحتياط وكليتي الشرطة والدفاع الجوي.
وفي مأرب، تتواصل التعزيزات العسكرية والبشرية لقوات التحالف، في وقت أعلنت فيه قيادة الجيش اليمني جهوزية نحو 10 آلاف مقاتل في الجوف للمشاركة في تحرير محافظات مأرب والجوف وصعدة والتوجّه صوب صنعاء.
فقد باتت مأرب محور النشاط العسكري للتحالف العربي، حيث تشهد تحشيداً بشرياً وعسكرياً استعداداً لمعركة تحرير العاصمة صنعاء وبقية المحافظات اليمنية من الانقلابيين.
التعزيزات العسكرية تتوالى إلى مأرب، مئات المدرعات والدبابات وراجمات الصواريخ وناقلات الجند، وطائرات الأباتشي، مع وصول المزيد من قوات التحالف، وسط استعدادات كبيرة لبدء المعركة البرية التي ستقود إلى تحرير محافظات مأرب والجوف وصعدة، ثم التوجه صوب العاصمة صنعاء.
ووفقاً لآخر التطورات فقد تقدمت عشرات من الآليات العسكرية نحو جبهات القتال في جبهة الجفينة بمأرب وكذا محيط معسكر صحن الجن، وهي على استعداد لمعركة مأرب.
وفي خط مواز تحركت قوات من الجيش الوطني والمقاومة الشعبية من معسكر اللواء 107 في منطقة صافر باتجاه مديريتي بيحان وحريب شرق مأرب، وتم تعزيز تلك القوات بعشرات الآليات والمعدات العسكرية، وستكون هذه العملية البرية هي الأولى ضد ميلشيات الحوثي و صالح.
وفي الجوف، أعلنت القيادة العسكرية للجيش الوطني اليمني عن جاهزية 10 آلاف مقاتل في محافظة الجوف لتحرير هذه المحافظة ومحافظة صعدة ثم التوجه لتحرير صنعاء.

لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

