- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
يبدو أن فضائح التسريبات لن تنتهي هذا العام، فبعد نشر آلاف الحسابات البنكية السرية المشبوهة لدى المصرف HSBC السويسري في شهر فبراير الماضي، تأتي فضيحة جديدة تمثلت في قرصنة الموقع الجنسي أشلي ماديسون، كواحدة من أكبر الفضائح الجنسية التي عرفها العالم.
ولا تزال الأخبار متواترة حتى الساعة بخصوص تسريب ملايين الحسابات الشخصية من مستخدمي أشلي ماديسون، الفضيحة التي زلزلت الرأي العام ووصل صداها البنتاغون، والتي جعلت الكثير يضعون أكفهم على قلوبهم خشية تشويه سمعتهم الاجتماعية والتسبب في مشاكل زوجية.
وفي يوليو الماضي، استولى قراصنة على الموقع المعروف بخدماته الجنسية أشلي ماديسون، وهددوا إدارة الموقع بنشر ملايين المعلومات الشخصية لزبائنهم على شبكة الإنترنت إن لم يتوقف عمل الصفحة، لتشجيعها على “الخيانة الزوجية”.
وبالفعل نفذ القراصنة وعدهم، بعدما لم تستجب إدارة الصفحة لطلبهم، وقاموا بنشر معلومات شخصية لـ 33 مليون من مستخدمي الموقع في العالم على شكل دفعتين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

