- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
عقب تداول صور قيل إنها لـ"شجرة الزقوم" المذكورة في القرآن الكريم في قوله تعالى "أذلك خير نزلا أم شجرة الزقوم إنا جعلناها فتنة للظالمين إنها شجرة تخرج في أصل الجحيم طلعها كأنه رؤوس الشياطين"، تباينت الآراء بين من يشكك في حقيقة الصور وبين من يعتقد أنها هي بالفعل، ما يطرح التساؤل حول حقيقة شجرة الزقوم وصحة ما يتم تداوله.
وأوضح الدكتور سعود الفنيسان عميد كلية الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية "سابقا" أنه لا يستبعد أن تكون صورة الشجرة مفبركة ومدبلجة.
وقال: لو فرض صحتها وأنها موجودة هكذا، فإن الله سبحانه هو خالق كل شيء والقادر عليه، فلا استغراب في الأمر مطلقا، لأن تشابه الأسماء بين ما في الدنيا وما في الآخرة وارد وواقع على كل حال، ففي الدنيا خمرٌ ولبنٌ وعسل وأنهار وأشجار ونخيل وأعناب إلخ، ولا تشابه في الطعم والحقيقة مع ما في الآخرة وإنما التشابه في الاسم فقط وحقائق الآخرة مما في الجنة أو النار لا يمكن للعقل البشري مهما كان أن يتصورها على هيئتها وحقيقتها لأي أحد.. كائنا من كان.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

