- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أقدمت ميليشيات "النهب والفيد" على العبث بعدن، في ظل أوضاع تشهد ازدواجية الصلاحيات و تنازع المهام، عززت من حالة الإنفلات الأمني الذي تشهده المدينة.
فندق كريسنت عدن، الواقع في مديرية التواهي يعد أحد أهم معالم المدينة، فهو أول فندق في الجزيرة العربية، بني في عهد الإحتلال البريطاني عام ١٩٣٠، وكانت الملكة اليزابيث قد قضت فيه بعض من أيام شهر عسلها عام١٩٥٤م.
الفندق، تعرض للنهب من قبل تلك المليشيات، التي لم تجد حرجا في عرض أثاثه المنهوب على رصيف أحد طرقات المدينة، وبمبالغ زهيدة.
يفترض برجال المقاومة الذين تصدوا لمليشيات الحوثي والرئيس السابق "صالح"، التصدي ايضا لمليشيات النهب والفيد التي لا تقل خطرا عنها، إن لم تكن أشد.
كما يفترض بالسلطة المحلية بعدن، الإسراع في اعادة تشكيل الجهاز الأمني وتفعيل مراكزه في مختلف المديريات.
ويفترض بأهل المدينة عدم الصمت إزاء ما تتعرض له معالمها التاريخية، والممتلكات الخاصة والعامة من عبث وفيد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

