- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
كان الحمدي يحي راشد الحميري يعيش الى قبل ثلاث سنوات بصحة جيدة، يعمل ويكد ويتعب لتوفير لقمة العيش لابناءه، حتى اصيب بحادثة جعلته قعيد الفراش، وحبيس جدران منزله، بعد ان بترت احدى رجليه واصيبت الاخرى، اثر انفجار لحق به اثناء ما كان يعمل بواسطة( كمبريشن فردي).
كان مصدر دخل الحمدي الوحيد الذي يعيل به ابناءه هو العمل بالاجر اليومي، الا انه وبعد اصابته اصبح حبيس جدران المنزل عاجزاً عن توفير احتياجات اسرته الضرورية.
معاناة الحمدي لم تقتصر عند اصابته وبقاؤه حبيساً في منزله وحسب، فلديه ستة اولاد( ثلاثة اولاد وثلاث بنات)، اضافةً الى والدته وزوجته وجميعهم مكتظون في منزل بالايجار في مدينة إب بمبلغ22 الف ريال شهرياً، يعجز عن توفيره، فضلاً عن احتياجات ابناءه المعيشية اليومية.
كما تضاف الى معاناة الحمدي اصابة احد اطفاله( 3 سنوات) بضمور في الدماغ، يحتاج لعلاجات بصورة شهرية، الا انه كما يقول:" اذا كنت اعجز عن توفير المصاريف اليومية الاساسية، فكيف استطيع معالجة طفلي".
ويشير الحمدي الى انه كان قبل ثلاث سنوات قبل اصابته يعيش الحياة السعيدة مع اسرته ويوفر لهم كل احتياجاتهم، لكنه اصبح عاجزاً قعيد الفراش، لايستطيع الخروج ولا المشي".
الحمدي الذي يتحدث بأسى وألم عن ما آل اليه وضعه المعيشي، وهو يحمد الله على ذلك، يتمنى ان يجد من يساعده في تخفيف معاناته في معالجة ابنه، وكذا توفير قدمين بلاستيكيه له ليتمكن من الخروج والمشي، فضلاً عن مساعدته في توفير الاحتياجات الاساسية لابناءه من مأكل وملبس، وايجار".
لمساعدة الحمدي لتخفيف معاناته الاتصال على الرقم( 771862808).. وللاطلاع اكثر على وضعه المعيشي زيارته في منزله الكائن بحارة ابلان وسط مدينة إب..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

