- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
هاجم القيادي الحوثي/ عبد الرحمن مطهر القحوم مشرفي جماعة الحوثي ووصفهم بالمشغولين بشراء الفلل وملاحقة الوريثة والإستيلاء على أطقم الدولة ومدرعاتها.
وأضاف في منشور على صفحته بموقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك": أصبحنا نعيش وكأننا نتقاسم وريثة المرحوم، وأصبحنا لا نشعر بالمسؤولية أمام الله وأمام خلقة، وأصبحنا نعيش على رؤوس شياطين محدودة العدد تستنزف الحقوق والممتلكات العامة.
نص المنشور:
لاتلوموا الدواعش ومرتزقة الرياض لادخلوا اب وقرحوها حرب في ذمار ووصلوا صنعاء وتمكنوا من السيطرة على اليمن ..
لأن الأخوة المشرفين والقيادات حقنا والمسؤولين مشغولين بملاحقة الوريثة والاستحواذ على الطقوم والمدرعات والمعدات التي بحوزة كل المنشآت الحكومية ومؤسسات الدولة ومعسكراتها، ومشغولين بشراء الفلل والأراضي والسيارات الحديثة والمفروشات الضخمة وتوسيع منازلهم وتخزين الأسلحة والذخيرة واستبدالها باراضي وعقارات ومحلات تجارية ووكالات ومشارع استثمارية ،
أصبحنا نعيش وكأننا نتقاسم وريثة المرحوم وأصبحنا لا نشعر بالمسؤولية أمام الله وأمام خلقة
وأصبحنا نعيش على رؤوس شياطين محدودة العدد تستنزف الحقوق والممتلكات العامة، وأصبحت هذه الشياطين تتعامل مع الجميع وكأنها هي من صنعت وبنت وأسست وأوجدت كل شيء وأصبحوا لايدركون حجم التضحيات وحجم الكارثة والدمار والعدوان والمعاناة والجراح والمأساة التي تمر بها البلاد والتي يعيشها أبناء الشعب اليمني العظيم، أصبحوا يعيشون حياتهم بكل برودة وسعادة ويمضون أوقاتهم في رفاهية وكأن كل الأمور تحت السيطرة بدون استثناء وكأن الدنيا مسلمة ولا يوجد مايقلقها ويزعزع أمنها، أصبح سن المراهقة والجاهلية وأبناء الوساطات هم من يديرون الأعمال التي فيها حياة الناس وخطرة على الناس ، وأصبح صرف المبالغ الكبيره وإنفاقها في الأشياء السخيفة والاحتياجات التي تخدم المصالح الشخصية شي طبيعي ومحسوبة على حق سبيل الله وبيت مال المؤمنين، من هنا نستطيع القول أن الخسائر التي نتلقاها ونعاني منها في جبهات القتال هي ناتجة عن تلك الأعمال وأن الجبهات التي فتحت في المناطق الذي تم تطهيرها وتأمينها لم تأتي من فراغ، راجعوا حسابتكم يا أنصارالله وراجعوا مابيعملوا المشرفين والقيادات واتباعكم
راجعوا خطواتهم وافعالهم وباتحصلوا السر ،،،

لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

