- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
أكدت المناضلة القومية فائقة السيد باعلوي إن الزعيم الشهيد ياسر عرفات (أبوعمار) مازال ممتدا في ثنايا الأمة.. سيما في وقت نحن في أشد الحاجة إلى رمزية وجود رموز كأبو عمار في هذا العالم.
وقالت في تصريح خاص بمناسبة الذكرى الـ (86) لميلاده : دائماً تأتي في موعدك، وحين تحتاجك الأمة تأتي إلينا صموداً وعزةً وكرامةً وشموخاً.
كيف لا ؟ وطيفك مازال يطوف ثغور الأمة في فلسطين وربوع بلاد العرب، كيف لا؟ وكوفيتك منقوشةٍ في قلب كل مقاوم في الدنيا .
وأضافت فائقة السيد - الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام : زمنك لم يبارحنا لأنك نحن، ونحن انت، هذا زمنك (أبوعمار) زمن الانتفاضة على القهر المزمن، زمن (تطهير) المقدسات، زمن ممتد منذ الإسراء مروراً بيوم الفتح حتى نرى العلم الفلسطيني مرفوعاً على أسوار القدس ومآذن وقباب الأقصى الشريف.
مشيرة إلى أن نار حقدهم تحرق الأقصى رغم بشاعة والرُّضع الذين سينبري منهم من يرفع العلم الفلسطيني قريبا.
وأختتمت كلامها المؤثر موجهة الخطاب للراحل قائلة : (أبوعمار) كيف استطعت عبور الزمن والمسافات نحو النصر؟!
كيف استطعت أن تكون رقماً في زمن الأصفار؟ كيف اصبحت وطناً تجاوز حصار (البترول ) بشمعة الإيمان بالنصر. مرحى لذكرى ولادتك أيها الوطن المقاوم دوماً .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

