- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

حذّر خبير تونسي من خطر خروج العملية السياسية في تونس من يد رجال الساسة إلى سيطرة "مافيات" المال التي تعتمد وسطاء لـ"شراء" أصوات الناخبين.
وقال كمال العيادي، الخبير التونسي الدولي في سياسات واستراتيجيات الشفافية والنزاهة، إن "الانتخابات التشريعية الأخيرة قد عرفت بروز عدة ظواهر تنذر بخطر تحول العملية السياسية إلى قوة مال وليست قوة برامج".
وأضاف العيادي، خلال مؤتمر صحفي للمركز العالمي لمكافحة الفساد بمنطقة شمال أفريقيا والشرق الأوسط (دولي غير حكومي)، وسط العاصمة تونس، أن "هناك بعض المتنفذين (لم يسمهم) في بعض القرى الريفية خاصة في المحافظات الداخلية يعقدون اتفاقات مع بعض المرشحين لشراء أصوات تلك المنطقة مقابل مبلغ مالي يتم تحديده مسبقًا".
وأشار العيادي إلى أن "هناك حزبًا كبيرًا في البلاد (لم يسمه) تحصل فيه 16 رجل أعمال على مقاعد في البرلمان".
من جهة أخرى، انتقد العيادي غياب الرقابة المالية على القوائم المرشحة من قبل الهيئة العليا المستقلة للانتخابات (المشرفة على العملية) في مختلف الدوائر الانتخابية في الداخل و الخارج.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
