- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
تواصلت المواجهات العنيفة الأربعاء 15 يوليو 2015، بين المقاومة الشعبية المسنودة بقوات الجيش الشرعي من جهة وبين الحوثيين المسنودين بالقوات الموالية للرئيس السابق "صالح" في محافظة لحج.
وقال لــ"الرأي برس" مصدر محلي إن مواجهات عنيفة دارت بين الطرفين بمنطقة النخيلة مديرية المسيمير والوهط بمديرية تبن محافظة لحج بعد تقدم المقاومة لتحرير محافظة لحج وخنق خطوط الإمداد على مقاتليهم الذين بدأوا بالإستسلام في عدن.
وأضاف: تكبد الحوثيين وقوات "صالح" خسائر فادحة في الأرواح والمعدات في ظل وصول تعزيزات عسكرية كبيرة ومقاتلين من عدة مناطق للسيطرة على المحافظة.
وأشار المصدر إلى أن طيران التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية نفذ غارات عنيفة أستهدفت ميليشا الحوثي وقوات صالح ومهدت الطريق أمام تقدم رجال المقاومة الشعبية وقوات الجيش الشرعي.
وكانت المقاومة الشعبية في محافظة لحج وعدت بالقضاء على الحوثيين وتطهير المدينة منهم في غضون أيام حتى يتم قطع خطوط الإمداد التي مازالت مفتوحة أمامهم إلى عدن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

