- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
تكابد ام عبدالله ظروف الحياة القاسية مع ستة من ابناءها الايتام الصغار، بعد وفاة والدهم عائلهم الوحيد.
ام عبدالله محمد احمد عمران، التي زرتهم الى منزلهم بصنعاء كانت تتحدث إلي بأسى وحزن عن ما آلت اليه ظروفها وابناءها الايتام الصغار، في ظل الظروف المعيشية الصعبة، وعدم وجود أي دخل يوفر لهم احتياجاتهم الاساسية ومتطلباتهم الضرورية".
وتضيف:" انها وبعد وفاة زوجها منذ بضعة سنوات كابدت الحياة وكافحت لتوفير احتياجات ايتامها الصغار من ملبس ومطعم ومشرب وايجار بيت، فضلاً عن مكافحتها في سبيل تعليمهم، حيث تعمل في مجال تطريز الملابس النسائية، الا ان انقطاع الكهرباء بشكل دائم جعلها عاجزةً عن ذلك".
تسكن ام عبدالله مع ستة من ابناءها الايتام( اربعة اولاد، وبنتين) اضافة الى والدتها في منزل ضيق، مكون من غرفتين صغيرتين يكتظ فيها ثمانية افراد، ومطبخ وحمام دون ابواب، ما ضاعف من معاناتها وابناءها، وراكم من همومها واحزانها.
وما يقض من مضجعها ويزيد من آلامها ان ابناءها الايتام كما تقول:" كل ما دنى العيد، الا وهم يشغلوها، ويشكون من اين ستوفر لهم كسوة العيد؟!!. ليس ذلك وحسب فتقول:" ايضاً صاحب المنزل يطالبهم بالايجارات، فضلاً عن حاجتهم للاشياء الاساسية والضرورية في المعيشة، اذ تصل احتياجاتهم مما سبق بصورة شهرية لاكثر من 90 الف ريال".
ام عبدالله وهي تتحدث بأسى وألم تدعوا الله سبحانه وبهذه الليالي المباركة لمن سيخفف عنها همومها ويساعدها في رفع كاهل الحياة الصعبة التي اثقلتها وايتامها الصغار، ويرسم البسمة على وجوهم".
لمساعدة ام عبدالله محمد احمد عمران الاتصال على الرقم:( 730170875 ).. أو التواصل مع إدارة "الرأي برس"
كما تم فتح حساب للأسرة لمساعدتها على الرقم:( 188551).
وللاطلاع اكثر على وضعهم المعيشي الصعب، زيارتهم الى منزلهم الكائن في حارة حمراء علب بالقرب من جولة الخفجي شارع خولان العاصمة صنعاء.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

