- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
كشف الخبير في النزاعات المسلحة الدكتور علي الذهب ان الطيران الاماراتي هو من استهدف اللواء 23 في منطقة العبر بحضرموت.
وأكد الذهب أن موقف الإمارات من اليمن واضح لا لبس فيه، وهو أنها لا تريد لأي من مراكز القوى الشمالية في اليمن أن يكون له التفرد بالقرار على امتداد التراب اليمني، إلا أن يكوم ذلك في ظل دولتين.
وقال معلقا على استهداف الطيران (الذي قال انه اماراتي) لجنود وضابط اللواء 23 ميكا الموالي لهادي بمنطقة العبر بحضرموت (جنوب شرق اليمن): أخطاء طائراتهم الحربية واستهدافها لما يسمى” جيش المقاومة” في منطقة العبر هذا المساء، وإنزال أسلحة لتقع في أيدي الحوثيين والجيش في محافظة لحج قبل شهر، وتعاملهم المداهن مع أقرباء الرئيس صالح المقيمين هناك، ما هي إلا متغيرات في هذا الموقف. حد قوله.
مشيرا إلى أنه وفي حرب 1994، ذهب الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر إلى الإمارات لشرح موقف صنعاء بشأن الحلول الممكنة للحرب، لكن لم يلتفت إليه إلا بطريقة لا تليق به كزعيم قبلي وسياسي، بل تجاهلوه رسميا، فاضطر للنزول في فندق في أبو ظبي على غير الأعراف الدبلوماسية المتبعة، وهذه واقعة يجهلها البعض بحسب الذهب.
وكانت ثلاث غارات جوية استهدفت معسكر 23 الموالي لهادي ، واحدة استهدفت القيادة وكان قائد اللواء غير متواجد، والثانية استهدفت الكتيبة الثالثة، فيما الغارة الأخرى أغارت على مقر التسليح في اللواء.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

