- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

قال الرئيس التركي رجب طيب اردوغان إن الأسباب التي دفعته إلى بناء القصر الرئاسي الجديد كانت ملحة للغاية.
وأوضح في مقابلة مع تلفزيون "اهابر" في وقت متأخر الجمعة أن مكاتبه القديمة عندما كان يتولى رئاسة الوزراء من 2003 إلى 2014، كانت تعج بالصراصير.
وأضاف "كان الضيف يأتي إلى مكاتب رئاسة الوزراء القديمة ويجد صراصير في الحمام. ولهذا السبب بنيت هذا القصر".
وتساءل "هل مثل ذلك القصر (المقر القديم) يليق برئيس وزراء تركيا؟ إذا جاء ضيف هل ستنزله هناك؟ ماذا لو شاهد (الصراصير) وتحدث عن ذلك؟".
وأكد الرئيس التركي في المقابلة أن "هذا هو قصر الأمة التركية، ومثل هذا التمثيل لا يمكن أن يكون تبذيرا".
وهزأ المنتقدون بتصريحات اردوغان، وأطلقوا هاشتاغ "كارفاتما" وتعني بالتركية صرصور على موقع تويتر، ودعوا الناس إلى التصويت ضد حزبه في الانتخابات التشريعية التي ستجري الأحد.
وأصبح القصر الجديد البالغة كلفته 615 مليون دولار محط سخرية المعارضة التي وصفته بأنه ترف لا ضرورة له وخال من الذوق للرئيس الذي يزداد سلطوية.
ويهيمن القصر الذي يتلألأ بالأنوار ليلا على الأفق الغربي للعاصمة التركية ويقع على رأس تل ويشتهر باسم آك سراي أو القصر الأبيض.
وفي أيام رفع محامي اردوغان شكوى قضائية ضد أحد خصومه الرئيسيين بعد أن زعم الأخير أن أغطية مقاعد المراحيض في القصر من الذهب.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
