- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
توفي فجر اليوم مذيع النشرات الرياضية في قناة الجزيرة الزميل منقذ العلي بعد صراع طويل مع المرض، وسيصلى على جثمانه ظهر اليوم في مسجد دار الهجرة في فرجينيا بالولايات المتحدة، حيث يوارى الثرى في مقبرة سال فارد.
ومنقذ العلي وجه إعلامي سوري تعرف عليه المشاهد العربي في قناة الجزيرة مذيعا رياضيا، وهو من الجيل المؤسس. اشتغل قبل ذلك بالإذاعة والتلفزة السورية لمدة عشر سنوات، متخصصا في البرامج الرياضية.
المولد والنشأة
ولد منقذ العلي يوم 23 مارس/آذار 1962 في مدينة حماة السورية.
الدراسة والتكوين
تخرج من كلية الآداب في جامعة دمشق.
التجربة الإعلامية
بدأ حياته الإعلامية في إذاعة دمشق حيث أشرف على برنامج رياضي عنوانه "ملاعبنا الخضراء"، متخصص في نقل مباريات الدوري السوري.
واشتغل مراسلا للبرامج الرياضية لصالح التلفزيون السوري في محافظة حمص.
وكان من أوائل الملتحقين بشبكة الجزيرة بعد إنشائها، وشغل كرسي مذيع مقدم للنشرات الرياضية منذ 1997.
تميز بعلاقاته الطيبة مع زملائه داخل القناة الذين سارعوا إلى نعيه بعد الإعلان عن وفاته.
كان من آخر ما حرره على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي رسالة إلى ولده أسامة قال فيها: "حبيبي وأملي أسامة، رغم ألمي وأنت تعلمه فقد كانت صور تخرجك من مدرسة الشويفات بلسما خفف عني قليلا رغم ما حمله من غصة بغربتنا عنك يا ولدي، وغيابنا عن حدث انتظرته ١٢ سنة (هكذا كتب الله لنا)".
وأضاف في رسالته "قلوبنا كانت معك تلهف لفرحتك تضحك لضحكتك، نرفع يدنا معك من بعيد جدا لنعيد تجهيز عباءة التخرج. وفقك الله يا ولدي وأسعدنا جميعا بلم شمل تعود فيه الصحة والعافية إلى ديارنا ويعود الأمل، ولم نفقده يوما. إن الله معنا، هو القادر وهو الشافي والمعين فحسبنا الله ونعم الوكيل، من قلبي أبارك لك، وأتمنى أن نكون معك في تخرجك من الجامعة لا تتأخر فكلنا بانتظارك. والدك المحب منقذ".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

