- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

توشك أحلامنا أن تستحيل كابوساً ، يأبى إلّا أن يكون رفيقاً سيئاً لنا في وطنٍ لطالما أعددنا أجيالنا لاحتضانه ، والظفر بفرصة ٍ يمكنها أن تعيد كرامتنا بردّ الإعتبار له.
يبدو أننا نمضي في الطريق السيء، متمسكين بلحظة وهنٍ ، تكاد تتفشّى فينا كبقعة زيتٍ في حياتنا المشرعة لفتوة العنف، والعنف المضاد.
بين الرصاصة الأولى التي سكنتْ روح الشهيد عبدالكريم جدبان، مروراً بالرصاصة التي صادرتْ روح الدكتور أحمد شرف الدين ، وحتى الرصاصة التي أحدثتْ شرخاً في جدار الأمل ، الذي كان حصل البارحة على بصيص أملٍ، سرعان ما أطفأته رصاصة الحقد التي اغتالت الدكتور/ محمد عبدالملك المتوكل اليوم في صنعاء.
فلماذا يوغل الموت في محاصرة واصطياد كل صوتٍ ، نشعر كيمنيين بمدى حاجتنا إليه في هذا الوقت.....؟
من المستفيد من كل ما يحدث..؟
وهل من المفيد الآن تذكر محطات حياة الراحل العظيم، كشعور حزين يلازم كل محبي الراحل الشهيد محمد عبدالملك المتوكل ..؟
كيف يمكن لوطننا أن ينهض من عثراته ، وهو يرى أمامه الطريق مكتضاً بالجثامين والأحقاد والحماقات والسلوك المستند ل ( اللا أخلاق) ، والذي بدا وكأنه الحاكم الوحيد في أسواق النخاسة الجديدة.
رحم الله الدكتور محمد عبدالملك المتوكل
وأعظم الله لوطننا ولنا الأجر في مصابنا الجلل.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
