- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

انتبهوا جيداً..
المواطن اليمني ليس شيئاً زائداً عن الحاجة، ولا هو مُجرد تكملة عدد.
ظروف اليمني في الداخل صعبة هذا صحيح ، لكن ذلك ليس ذنبه في الغالب، ثمة من تسببوا في ذلك.
عُملة اليمني مضروبة، نعم. لكنه مواطن ودود، كل ذنبه أن الفساد شَيَّع أحلامهِ باكرا، وأن مسؤولي هذه البلاد عادة ما يردون الأذن (الصنجاء) حيال مشاكل مواطنيهم .
هناك من يعمل بصدق من أجل حياة الإنسان ومستقبله. وهناك من يعملون من أجل حياتهم، ومستقبل أولادهم فقط ـ ولو على حساب البلد وحياة الناس فيه. وفي كل الأحوال يبقى الإنسان اليمني، مواطناً جيداً، وله قلب تواق للزرق الحلال . إن وجده في بلاده سعى إليه ، وان وجده في مكان آخر يغادر إليه ولو مشياً على الأقدام.
هو اليمني وجد ليمشي مخلفاً وراعه أثراً طيباً على الدوام.
الحياة تعب، وأتعب منها أن يعيش المرء على غير ما أحب وخطط وحَلِم.
الحياة حلوة .. وأحلى منها أن تموت وأنت حُر، على الأقل في اختيار قبرك، إن لم تستطع اختيار بلدك؟!
الغربة مُرة .. وأمر منها ألا تجد من يقدرك ويحترم جهدك .
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
