
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد

انتبهوا جيداً..
المواطن اليمني ليس شيئاً زائداً عن الحاجة، ولا هو مُجرد تكملة عدد.
ظروف اليمني في الداخل صعبة هذا صحيح ، لكن ذلك ليس ذنبه في الغالب، ثمة من تسببوا في ذلك.
عُملة اليمني مضروبة، نعم. لكنه مواطن ودود، كل ذنبه أن الفساد شَيَّع أحلامهِ باكرا، وأن مسؤولي هذه البلاد عادة ما يردون الأذن (الصنجاء) حيال مشاكل مواطنيهم .
هناك من يعمل بصدق من أجل حياة الإنسان ومستقبله. وهناك من يعملون من أجل حياتهم، ومستقبل أولادهم فقط ـ ولو على حساب البلد وحياة الناس فيه. وفي كل الأحوال يبقى الإنسان اليمني، مواطناً جيداً، وله قلب تواق للزرق الحلال . إن وجده في بلاده سعى إليه ، وان وجده في مكان آخر يغادر إليه ولو مشياً على الأقدام.
هو اليمني وجد ليمشي مخلفاً وراعه أثراً طيباً على الدوام.
الحياة تعب، وأتعب منها أن يعيش المرء على غير ما أحب وخطط وحَلِم.
الحياة حلوة .. وأحلى منها أن تموت وأنت حُر، على الأقل في اختيار قبرك، إن لم تستطع اختيار بلدك؟!
الغربة مُرة .. وأمر منها ألا تجد من يقدرك ويحترم جهدك .
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
