- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

رغم كل ما فعله الرئيس هادي في تعامله مع الأحداث الأخيرة.
لكن أجدني مدفوعا للتعاطف مع هادي كرئيس تعرض لخدعة محكمة ، نالتْ من الدولة بكل معانيها وأدواتها ووظائفها.
بدا الرئيس هادي في خطابه اليوم كمن يحاول إزالة الصورة السيئة التي بدا عليها في الفترة الأخيرة ، معرضاً ببعض القوى ودورها في الذي وصلتْ إليه البلد.
ثمّ شعور يتملكني وأنا أسمع خطاب هادي بلكنته وتعابير وجهه وكأنه يلقي خطاب وداعه الأخير ، أو صحوته المتأخرة.
ربما أكون كمن وقع ضحيةً لهذا الخطاب الموجع، غير أني أبديت تأثراً بالغ الرثاء تجاه رئيس
كنّا جميعاً ضحايا طيبين لسياساته.
برغم ذلك ما زلت- وكثيرون - نعلق ماتبقى من أملٍ عليه
أن يصحو ليكون رئيساً لبلدٍ لا موظفاً عليه أن ينتظر توجيهات أحد.
ربما أكون مخطئاً أو جاهلاً بالذي دفع هادي لإلقاء مثل هذا الخطاب وفي هذا التوقيت الفاضح
غير أن التفاؤل يكاد يدفعني للجزم أن هادي
ربما لديه ما يمكن فعله ولو في الوقت الضائع.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
