
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد

رغم كل ما فعله الرئيس هادي في تعامله مع الأحداث الأخيرة.
لكن أجدني مدفوعا للتعاطف مع هادي كرئيس تعرض لخدعة محكمة ، نالتْ من الدولة بكل معانيها وأدواتها ووظائفها.
بدا الرئيس هادي في خطابه اليوم كمن يحاول إزالة الصورة السيئة التي بدا عليها في الفترة الأخيرة ، معرضاً ببعض القوى ودورها في الذي وصلتْ إليه البلد.
ثمّ شعور يتملكني وأنا أسمع خطاب هادي بلكنته وتعابير وجهه وكأنه يلقي خطاب وداعه الأخير ، أو صحوته المتأخرة.
ربما أكون كمن وقع ضحيةً لهذا الخطاب الموجع، غير أني أبديت تأثراً بالغ الرثاء تجاه رئيس
كنّا جميعاً ضحايا طيبين لسياساته.
برغم ذلك ما زلت- وكثيرون - نعلق ماتبقى من أملٍ عليه
أن يصحو ليكون رئيساً لبلدٍ لا موظفاً عليه أن ينتظر توجيهات أحد.
ربما أكون مخطئاً أو جاهلاً بالذي دفع هادي لإلقاء مثل هذا الخطاب وفي هذا التوقيت الفاضح
غير أن التفاؤل يكاد يدفعني للجزم أن هادي
ربما لديه ما يمكن فعله ولو في الوقت الضائع.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
