- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

رغم كل ما فعله الرئيس هادي في تعامله مع الأحداث الأخيرة.
لكن أجدني مدفوعا للتعاطف مع هادي كرئيس تعرض لخدعة محكمة ، نالتْ من الدولة بكل معانيها وأدواتها ووظائفها.
بدا الرئيس هادي في خطابه اليوم كمن يحاول إزالة الصورة السيئة التي بدا عليها في الفترة الأخيرة ، معرضاً ببعض القوى ودورها في الذي وصلتْ إليه البلد.
ثمّ شعور يتملكني وأنا أسمع خطاب هادي بلكنته وتعابير وجهه وكأنه يلقي خطاب وداعه الأخير ، أو صحوته المتأخرة.
ربما أكون كمن وقع ضحيةً لهذا الخطاب الموجع، غير أني أبديت تأثراً بالغ الرثاء تجاه رئيس
كنّا جميعاً ضحايا طيبين لسياساته.
برغم ذلك ما زلت- وكثيرون - نعلق ماتبقى من أملٍ عليه
أن يصحو ليكون رئيساً لبلدٍ لا موظفاً عليه أن ينتظر توجيهات أحد.
ربما أكون مخطئاً أو جاهلاً بالذي دفع هادي لإلقاء مثل هذا الخطاب وفي هذا التوقيت الفاضح
غير أن التفاؤل يكاد يدفعني للجزم أن هادي
ربما لديه ما يمكن فعله ولو في الوقت الضائع.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
