- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

تضحك وأنت تقرأ نصائح الانقلابيين اليوم لإخوتنا في المقاومة الجنوبية أن يعودوا إلى عدن، لأن معركة الساحل الغربي ليست معركة الجنوبيين، حسب متحدثي الانقلاب الظاهرين والمحايدين!
في ٢٠١٤ حرّض "رهبان الحياد" الحوثيين على غزو عدن، واليوم يمثلون دور "الوعاظ" الذين يقدمون المشورة الخالصة حرصاً على دماء الجنوبيين!
يعني "معركة الساحل الغربي" ليست معركة الجنوبيين اليوم، لكن "غزوة عدن" أمس كانت معركة الحوثيين بامتياز!
يعني الحرب على عدن كانت مشروعة، لكن معركة تأمينها ليست مشروعة!
من يحرض على الحرب وقت انتصاره لا يمكن الوثوق بدعوته إلى السلام وقت هزيمته.
"التحريض على الحرب" وقت التقدم يكشف أن "الدعوة إلى السلام" وقت الانكسار مجرد تكتيك حربي يستعمله المنهزمون، لاسترداد الأنفاس لا أكثر...
الحق أن معركة الساحل الغربي التي يقودها رجل الميدان الصامت هيثم قاسم طاهر مصيرية للدفاع عن عدن قبل أي اعتبار آخر، ورجال الجنوب يعرفون ذلك، وليسوا اليوم بحاجة إلى نصائح من حرض الحوثيين على غزو عدن، وغيرها بالأمس.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
