- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

تواصل الإمارات جهودها في دعم استعادة الأمن والاستقرار في اليمن الشقيق، عبر تقديم المساعدة وتأهيل قوات الجيش والأمن اليمنيين، ضمن جهود شاملة تتضمن تعزيز قدرة الشرعية على نشر الأمان في المناطق المحررة من الانقلابيين، وتعزيز قدرتها على ملاحقة المتمردين، ومهاجمة أوكارهم.
من اللافت أن تلك الجهود أثمرت عن نتائج ملموسة في مجال حفظ الأمن ومكافحة الإرهاب، كما أسهمت في طرد الجماعات المسلحة من مناطق عدة، في خطوة أولى نحو إعادة الحياة إلى مسارها الطبيعي.
وفي الوقت نفسه، فإن جهود قوات التحالف العربي تسجل يوماً بعد يوم إنجازات جديدة في دحر مثلث الخراب في اليمن، المكون من متمردي الحوثي وزمرة صالح والقاعدة، وتسجل مآثر في إحباط المخططات الخبيثة التي يديرها رعاة الخراب.
في هذا السياق، جاء تمكن مقاتلات التحالف العربي من استهداف المخازن السرية للصواريخ والأسلحة الإيرانية في صعدة، ليشكل صفعة قوية للميليشيات الانقلابية، ويقدم دليلاً دامغاً آخر على حجم التورط الإيراني في إذكاء المأساة اليمنية، ومحاولة طهران إبقاء البلد الشقيق مختطفاً، في سياق حسابات أوسع، ترمي إلى تدمير المنطقة.
وهنا، فإن تكامل الدور العربي في اليمن، وفي مقدمته الجهود الإماراتية، يشكل رداً حاسماً على التدخل الإيراني السافر في البلد الشقيق، ويفضح مخططات طهران لزعزعة استقرار المنطقة وتهديد السلم فيها.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
