- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

عدن تتعافى، وأعلى مسؤول أممي يزورها اليوم، ويلتقي الرئيس هادي. ستيف أوبراين وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية يقول إن المدينة تتعافى.
الزيارة مهمة للسلطات الشرعية، ولمدينة عدن تحديداً.
إسقاط الانقلاب لا يحتاج اليوم إلى المجهود العسكري أكثر من الحاجة لمجهود بناء الدولة في المناطق المحررة بقيادة عدن.
الانقلاب في حالة موت سريري، يعيش على الأجهزة الطبية في غرفة انعاشه، الأجهزة التي تطيل في عمر عصابات الانقلاب، تتمثل في التراخي في بناء الدولة بأجهزتها الأمنية والعسكرية والمدنية المختلفة.
يجب بناء نموذج عدن، وربط المناطق المحررة بهذا النموذج، وعندها سيتداعى الانقلاب من داخله، دون الحاجة إلى المزيد من المعارك.
بناء نموذج عدن هو السلاح الأمضى لدحر الانقلابيين عن صنعاء.
إذا ما فقد الانقلاب الحديدة، فإن عمليات عسكرية نوعية هنا وهناك ستكون كفيلة بإسقاطه من داخله.
يدرك الانقلابيون دور وحجم عدن، ولذا يسعون إلى إفشالها، ببث الفرقة، وإحياء صراعات الماضي، عدا عن ضربات الإرهاب التي يراد لها أن تجهض المدينة، تجهض مشروع الدولة.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
