- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام
- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها

عدن تتعافى، وأعلى مسؤول أممي يزورها اليوم، ويلتقي الرئيس هادي. ستيف أوبراين وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية يقول إن المدينة تتعافى.
الزيارة مهمة للسلطات الشرعية، ولمدينة عدن تحديداً.
إسقاط الانقلاب لا يحتاج اليوم إلى المجهود العسكري أكثر من الحاجة لمجهود بناء الدولة في المناطق المحررة بقيادة عدن.
الانقلاب في حالة موت سريري، يعيش على الأجهزة الطبية في غرفة انعاشه، الأجهزة التي تطيل في عمر عصابات الانقلاب، تتمثل في التراخي في بناء الدولة بأجهزتها الأمنية والعسكرية والمدنية المختلفة.
يجب بناء نموذج عدن، وربط المناطق المحررة بهذا النموذج، وعندها سيتداعى الانقلاب من داخله، دون الحاجة إلى المزيد من المعارك.
بناء نموذج عدن هو السلاح الأمضى لدحر الانقلابيين عن صنعاء.
إذا ما فقد الانقلاب الحديدة، فإن عمليات عسكرية نوعية هنا وهناك ستكون كفيلة بإسقاطه من داخله.
يدرك الانقلابيون دور وحجم عدن، ولذا يسعون إلى إفشالها، ببث الفرقة، وإحياء صراعات الماضي، عدا عن ضربات الإرهاب التي يراد لها أن تجهض المدينة، تجهض مشروع الدولة.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
