- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

ليس هناك ما يثير السخرية فيما يخص اختطاف مراسل قناة الجزيرة حمدي البكاري، ومراسل المصدر اونلاين عبدالعزيز الصبري، وسائق السيارة منير عباس، أكثر من محاولة إلصاق التهمة بالمقاومة في تعز، بحجة أن آخر ظهور لهم كان في مناطق تسيطر عليها المقاومة، وكأن اللحظة الأخيرة للظهور هي اللحظة الأولى لعملية الاختطاف.
البكاري كان يتنقل بأمان داخل المناطق التي تسيطر عليها المقاومة، لأن المقاومة تراه صوتاً ينقل معاناة حاضنتها الاجتماعية المحاصرة.
بالمنطق المقاومة ليست متضررة من تقارير البكاري، التي تصب في صالح رفع الحصار عن المدينة، وهذا مطلب كل المقاومين.
أسألوا عن المتضررين من تقارير البكاري، اسألوا عن المحرضين على الإعلاميين، عمن وضعهم في مخازن السلاح التي قضوا فيها. اسألوا عمن يسمي القنوات التي لا تروقه تغطيتها "قنوات النفاق والفتنة". حينها ستعرفون من الذي خطف البكاري ورفيقيه.
من مصلحة الخاطفين قبل غيرهم الإفراج عن البكاري ورفيقيه، لسبب بسيط، وهو أن الخاطفين لن يستطيعوا بخطفهم إسكات الإعلام، ولا وقف بث القنوات الفضائية، ولن يجني الخاطفون من الخطف إلا جريمة تضاف إلى سجل إجرامي عرفوا به.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
