- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

لن يكون هناك حل دائم وحقيقي مادامت هذه الصورة هي غاية كل أحمق ومجنون في هذه البلاد .. السلاح!
الأناقة في جنيف لا تكفي كي تصبح انسانا!
ألف باء الانسانية ألاّ تستخدم السلاح وتقتل أخاك وتحرق المدن ..وتختطف الآخرين
الأناقة لا تكفي! .. تحتاج لمعجزة كي تصبح ناصعا من الداخل! مغسولا من الاوهام المجنونة والكراهية المزمنة !
كن كيف شئت بالفكر والرأي ..وليس باستخدام السلاح خفيفا وثقيلا.. مابالك بنهبه! .. هذه هي القضية!
تحاوروا كيف شئتم ..لكن السلاح يظل هو المشكلة!
لا تتوافقوا كذبا وزورا من أجل تقاسم الوزارات التافهة .. والسلطة الفارغة أيها الفارغون! ..ثم تتركون مشكلة السلاح غامضة مثل قنبلة موقوتة!
لو لم يكن هناك سلاح في أيد الحمقى لما كان الذي كان! وما تلى ذلك من كوارث.. تذكروا!
لن تقوم لهذا البلد قائمة مادامت لغة السلاح هي الحاكمة .. ومن كل الأطراف ..
لقد أصبح الشعب كله مسلحا في ذمّة الحمقى!
تتأنقون في جنيف! ..وتصطفّون بالسلاح هنا!
سئمناكم أيها الممثلون!
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
