- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون

يعاني الأطفال في اليمن السعيد معاناة كبيرة بسب الصراع الذي يمر بوطننا الحبيب اليوم من أحداث وحروب هذا الصراع في اليمن تسبب في قتل الأبرياء من الأطفال الصغار لذلك هناك معاناة كبيرة تواجه الأطفال بشكل عام ، وفي مقدمتهم الجرحى ومن امتدت اليهم اثار هذه الحرب وعلى الجهات المختصه ومنظمات المجتمع المدني ومنظمات الأغاثه العمل مساعده الأطفال في المناطق المتضرره وايصال المساعدات العاجله والضروية اليهم في اقرب وقت.
يجب على الجميع العمل على ابعاد الأطفال من مناطق الصراع في المدن وكافة المناطق التي تقترب منها الحرب وهي دعوة منا الى اطرف الصراع في اليمن على تجنب المناطق السكنيه والمدنيه والمسشتفيات وتجنيب المدنين الأبرياء وفي مقدمتهم الأطفال ذخيرة المستقبل القادم ودعم الاطفال والوقوف بجانبهم يتضمن رعايتهم الرعاية الكاملة ودعمهم الدعم الكامل والعمل على عودتهم إلى المدراس ومعالجة الاثار المصاحبة والمتوقعة لنتائج الصراعات التي تؤثر في حياتهم حاضرا ومستقبلا، يجب علينا المساهمة ودعم الجهود المتعلقة بعودة بالأطفال الى المدرسه والعمل على صناعه جيل قادم يتسلح بالعلم ف بالعلم نستطيع اعادة بناء المجتمع والدوله المدنيه المنشودة ومن هناء اوجه رساله الى اولياء امور الطلاب بالدفع بهم الى المدارس فمتى توفر التعليم كان الوعي اكبر حتى نستطيع النهوض بالوطن الى الافضل .
ان التعليم مهم جدا للأطفال حتى يبلغ الطفل مرحلة الشباب فيكون قد بلغ من التعليم والوعي ما يبعده
عن الوقوع في كمائن الجهل القاتلة ، ومتى ابتعدو عن التعليم والدراسه كان اطفالنا وشبابنا اكثر عرضة للإنحراف والسقوط ،،
يجب على كافة اطراف السياسة في اليمن وعلى المثقفين وعلماء الدين وكافة النخب في هذا المجتمع تغليب مصلحه الوطن فوق كل اعتبار والمسارعة لوقف الصراع في اليمن فالعديد من المشاكل التي تواجه الأطفال ومنها التجنيد الأجباري لأطفال والزج بهم في الصراعات الحزبية والمناطقية ونقص التغذيه وصعوبات ايصالها للمناطق المتضررة اثر من آثار هذه الصراعات المدمرة.
وهنا فإن المهمة تصبح جسامة وتتطلب بذل الكثير من الواجب والتضحيات من قبل الجميع وفي مقدمتهم الجهات المختصه ومنظمات المجتمع المدني والاغاثة لايصال المساعدات الغذائيه والطبيه الى المناطق المتضررة بشكل اكبر حتى نعيد البسمه للأطفال ،وهذا الوطن من اقصاه الى اقصاه.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
