- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

نصبت الأمم المتحدة أكثر من 80 خيمة في منطقة أوبوك، على بعد 40 كيلو متر من جيبوتي العاصمة، لاستقبال نحو 400 لاجئ يمني فروا عبر البحر من عدن بعد تصاعد المواجهات المسلحة في البلاد.
وفي الوقت الحالي لم يقم سوى بضع مئات من اللاجئين بهذه الرحلة إلى جيبوتي بحسب المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة.
لكن هذه الوكالة الأممية تستعد الآن لوصول عدد متزايد من اللاجئين. وكان مركز لإحصاء اللاجئين من اليمن إلى أوبوك ذكر أن نحو 362 لاجئا يمنيا تم استقبالهم حتى الثلاثاء.
ولا تبعد جيبوتي عن باب المندب اليمني الذي يفصل بين القرن الافريقي وشبه الجزيرة العربية سوى حوالى ثلاثين كيلومترا.
وكان اليمن فيما مضى أرض نفي وعبور للاجئين الصوماليين الهاربين من الحرب الأهلية في بلادهم.
وشاءت صدف التاريخ أن يصبح تدفق اللاجئين في الاتجاه المعاكس لأن اليمييين هم من يبحث الآن عن ملجأ على الشواطىء الإفريقية.
ومنذ 21 سبتمبر الماضي تصاعدت النزاعات المسلحة بين الحوثيين وقبائل يمنية في جبهات عديدة شمال البلاد وجنوبها وهو ما دفع بالتحالف العربي بقيادة السعودية بتنفيذ عملية عاصفة الحزم التي بدأت بشن غاراتها الجوية علي الحوثيين في اليمن في 26 مارس الماضي وزادت هذه الخطوة من تفاقم الاوضاع الانسانية في اليمن التي تتجه نحو كارثة كبيرة بحسب ما أكدته تقارير حقوقية محلية ودولية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
