- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أسعار النفط ترتفع 10 دولارات في أسبوعين
- البنتاغون يرسل حاملة الطائرات نيميتز للشرق الأوسط كإجراء احترازي
- شركة العال الإسرائيلية للطيران تلغي رحلاتها من وإلى عدد من المدن
- الرئيس الإيراني: واشنطن ضالعة بشكل مباشر في اعتداءات إسرائيل
- مسؤول إسرائيلي: الغماري قتل أو أصيب في غارة على صنعاء
- أسعار الذهب في مصر تقفز والدولار يلامس 51 جنيه من جديد
- إسرائيل تستهدف مقر قيادة الشرطة في طهران
- ترامب يجني 57 مليون دولار من مبيعات عملات مشفرة
- هل يمكن تحويل الضوء إلى مادة صلبة؟
- نقص التمويل يهدد بإغلاق 771 مركزاً صحياً في اليمن

بدأت في العاصمة السعودية الرياض، مساء اليوم الأربعاء، أعمال المؤتمر الخامس لرؤساء هيئات الأركان لدول التحالف ضد تنظيم "داعش" الإرهابي، ومناقشة الأوضاع في سوريا.
وقالت وكالة الأنباء السعودية إن المؤتمر تستضيفه رئاسة هيئة الأركان العامة بوزارة الدفاع السعودية بمشاركة (26) دولة ممثلةً برؤساء هيئات الأركان من الدول الشقيقة والصديقة.
ووفق المصدر ذاته، يهدف المؤتمر، الذي يستمر يومين، إلى مناقشة وتبادل الآراء بين ممثلي الدول المشاركة وفقاً لما تشهده المنطقة من أحداث وتطورات متسارعة بهدف الوصول إلى إجراءات تخدم الأمن الإقليمي والدولي.
ويأتي هذا المؤتمر امتداداً للمؤتمرات الأربعة السابقة، التي عقدت في كل من الأردن، فرنسا، ألمانيا، والولايات المتحدة.
كما يأتي قبيل ساعات من عقد عقد مجلس الأمن، اليوم الأربعاء، جلسة خاصة لمناقشة الوضع في ليبيا، بناء على طلب مصري ليبي، في أعقاب عرض فيديو ذبح 21 مصريا مسيحيا يوم الأحد الماضي على يد تنظيم "داعش" في ليبيا.
واستبق الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، أمس الثلاثاء، جلسة مجلس الأمن، ودعا في مقابلة بثتها إذاعة "أوروبا 1" الفرنسية إلى تدخل دولي في ليبيا، معتبرا أنه "ليس هناك خيار آخر" لإخراج ليبيا من الفوضي التي تسودها منذ إسقاط نظام معمر القذافي في العام 2011.
وفيما بدا وكأنه ردا على دعوة الرئيس المصري، أصدرت حكومات ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا وإسبانيا، بالإضافة إلى الولايات المتحدة بيانا مشتركا، مساء اليوم ذاته، دعوا فيه إلى ضرورة إيجاد "حل سياسي" في ليبيا من دون أي اشارة إلى احتمال تدخل عسكري في حال فشلت الجهود من أجل تسوية سياسية.
وأظهر تسجيل مصور بثه موقع "يوتيوب"، مساء الأحد الماضي، إعدام تنظيم "داعش" في ليبيا 21 مسيحيا مصريا مختطفا ذبحا، أعقبه غارات من جانب الجيش المصري على ما قال إنه أهداف لتنظيم داعش في مدينة درنة شرقي ليبيا"، في حين أكدت رئاسة أركان الجيش الليبي المنبثق عن البرلمان المنعقد في طبرق أن تلك "الضربات جاءت بتنسيق مسبق معه".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
