- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام
- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»

تحدثت الفنانة شيرين رضا عن جوانب شخصية مثيرة من حياتها ومسيرتها الفنية، في مقابلة صريحة مع الإعلامية منى الشاذلي ببرنامج "معكم منى الشاذلي" على شاشة ON، حيث كشفت عن نصائح والدها الراحل الفنان محمود رضا وبداياتها المبكرة في عالم الفن.
عبرت شيرين رضا عن اعتبارها جمالها نعمة إلهية في حياتها، قائلة: "جمالي كان نعمة الحمد لله، دي حاجة ربنا أداهالي هدية، والحمد لله يا رب".
وكشفت عن نصيحة مهمة تلقتها من والدها الفنان الراحل محمود رضا، الذي حذرها من التحديات التي قد تواجهها بسبب جمالها. ونقلت عن والدها قوله: "أنتي حلوة قوي، وهيجيلك مشاكل كتير بسبب حلاوتك، والستات مش هتحبك، والرجالة هتحبك".
أضافت أن هذا التحذير المبكر من والدها ساعدها على فهم طبيعة التعامل مع الآخرين، موضحة: "فهمت، وأنا اتبسطت، مش مهم الناس مبسوطة ولا لأ، المهم أنا مبسوطة، واتبسطت بالنعمة".
استرجعت الفنانة ذكريات بداياتها الفنية المبكرة، مشيرة إلى أن أول ظهور لها كان في الإعلانات وهي لا تزال طفلة. قالت: "أول إعلان عملته كان عندي 11 سنة، وكان في العجمي، كنا بنقفل نسقف للحمامات على البحر".
أوضحت شيرين أن علاقتها المبكرة بالكاميرا تعود إلى تأثير والدها الذي كان يحب التصوير كهواية شخصية. وقالت: "بابا كان بيحب التصوير جداً، وكانت هوايته إنه يصور، فكان يقعد يصورني، فاتعودت على الكاميرا فمكنتش خايفة منها".
هذا التعود المبكر على الكاميرا ساهم في تكوين شخصيتها الفنية وثقتها أمام العدسة، مما مهد الطريق لمسيرتها المهنية اللاحقة.
انتقلت الحديث إلى أعمالها الفنية، حيث قدمت تحليلاً عميقاً لشخصية "برناديت" التي جسدتها في فيلم "في عز الضهر". وصفت الشخصية بأن طموحها يتجاوز الحدود الشخصية ليصل إلى بناء دولة وإنشاء كيان متكامل.
وأضافت: "برناديت مبتتعاملش كشخص، هي بتتعامل كدولة.. وهو ده اللي بيحصل النهاردة أنها تجيب 100 واحد بلا هوية وتحطهم في أرض، فبقت خلاص دولة".
تعكس تصريحات شيرين رضا نضجاً فنياً واضحاً في فهمها للشخصيات التي تؤديها، وقدرتها على تحليل الأبعاد النفسية والاجتماعية للأدوار التي تقدمها. كما تظهر تأثير التربية الفنية التي تلقتها من والدها في تشكيل رؤيتها الفنية وشخصيتها المهنية.
تأتي هذه المقابلة لتسلط الضوء على جوانب مختلفة من شخصية الفنانة شيرين رضا، من الجانب الشخصي والعائلي إلى المهني والفني، مما يقدم صورة متكاملة عن رحلتها في عالم الفن والإعلام.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
