- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
شنت القوات الأمريكية، في وقت متأخر من مساء السبت 21 ديسمبر 2024، غارة جوية على محافظة الحديدة اليمنية، غربي اليمن.
وقالت مصادر محلية، إن الغارة الأمريكية، استهدفت جبل الجدع بمديرية اللحية بمحافظة الحديدة الساحلية على البحر الاحمر.
وكانت القيادة المركزية الأمريكية قد أعلنت في وقت سابق عن تنفيذ غارات جوية دقيقة استهدفت منشأة لتخزين الصواريخ ومنشأة قيادة وسيطرة تابعة لجماعة الحوثي المدعومة من إيران في العاصمة صنعاء.
وأفاد بيان القيادة أن الضربات تهدف إلى تعطيل وتقليص عمليات الحوثيين، بما في ذلك الهجمات التي تستهدف السفن الحربية والتجارية التابعة للبحرية الأمريكية في مناطق جنوب البحر الأحمر، باب المندب، وخليج عدن.
وفي العاصمة صنعاء، أفاد نشطاء بأن القصف استهدف منطقتي عطان ونقم، بالإضافة إلى منزل علي محسن الأحمر، حيث تردد وجود القيادي العسكري الحوثي أبو علي الحاكم في الموقع، إلا أن هذه المعلومات لم تُؤكد رسميًا حتى الآن.
يأتي هذا التصعيد في ظل توترات متزايدة في المنطقة، وسط جهود دولية لاحتواء الأزمة، ورفض حوثي للإنصياع للسلام.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

