- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
انتشرت جريمة سرقة اللوحات المرورية للسيارات في محافظة إب وبالذات داخل المدينة مركز المحافظة، بالتزامن مع زيادة الانفلات الأمني التي تشهده المحافظة.
وقال الكاتب الصحفي محمد عبدالله القادري في منشور على صفحته بمواقع التواصل، إن الغرض من هذا الانتشار لهذه الجريمة هو عملية المتاجرة بها والتي أصبحت تستعمل تلك اللوحات المسروقة في خلفية الدراجات النارية.
وأكد أن تلك الدراجات تمر من كل النقاط الحوثية دون مبالاة باستعمالها لتلك اللوحات ولم تستطع شرطة المرور مكافحة هذه الجريمة رغم البلاغات باللوحات المسروقة مما يدل على أن هذه جريمة تقف وراءها الميليشيا الحوثية وتعتبر جريمة منظمة إذ تقوم تلك الدراجات بارتكاب الجرائم ويتم تلفيقها لأصحاب السيارات المسروقة لوحاتهم المرورية بالاضافة إلى جني أموال من المتاجرة بها.
كما أوضح القادري أن المواطنين الذين لا يعرفون أن الميليشيا هي من تقف وراء تلك الجريمة، أصابهم الخوف من جانب آخر مفاده إذا كانت سلطة الميليشيا عجزت عن ضبط سارقي لوحات مرورية يتجولون بها بكل أريحية داخل إب ويمرون من كل النقاط فكيف ستضبط مرتكبي جرائم أخرى كضبط مرتكبي جرائم قتل وغيرها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

