- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)
- مصدر: مليشيا الحوثي احتجزت أموال صغار المودعين في البنك التجاري اليمني كوسيلة ضغط وابتزاز
- نتنياهو: إيران سرّعت تخصيب اليورانيوم بعد سقوط حزب الله وأذرعها

قال مسؤول حكومي مصري، إن الجهود نجحت في إطلاق سراح 21 صيادا مصريا، كانوا محتجزين في ليبيا.
وأوضح عيد حواش، مستشار وزير الزراعة المصري، في تصريح لوكالة الأناضول إن "جهود الوساطة بين هيئة الثروة السمكية (التابعة للوزارة) والجانب الليبي، نجحت في الإفراج عن 21 صيادا كانت تحتجزهم السلطات الليبية لتجاوزهم المياه الإقليمية بدون إذن".
وأضاف المسؤول المصري "نطمئن جميع الأهالي أن الصيادين المصريين جميعهم بخير، وبصحة جيدة، وجار اتخاذ الإجراءات اللازمة لعودتهم إلى مصر اليوم".
وكان التليفزيون الرسمي المصري، قد ذكر في خبر عاجل أن "الجهود الحكومية نجحت في إطلاق سراح 21 صيادا مصريا، كانوا محتجزين في ليبيا".
ويوم السبت الماضي، قال أحمد نصار نقيب الصيادين في محافظة كفر الشيخ، شمالي مصر، إن 21 صيادا مصريا احتجزوا في مدينة مصراتة، غربي ليبيا.
وبات مصير الصيادين غامضا، خلال اليومين الماضيين، خاصة عقب ظهور تسجيل مصور بثه موقع "يوتيوب"، مساء الأحد الماضي، لعملية إعدام تنظيم "داعش" في ليبيا، 21 مسيحيا مصريا مختطفا، ذبحا، دون أن يحدد تاريخ الواقعة.
وشهدت الأشهر الماضية، احتجاز عدة صيادين مصريين في ليبيا، وتدخلت السلطات المصرية لحل أزمتهم ، وكان آخرها في أوائل شهر يناير/كانون الأول الماضي، عقب انقطاع الاتصال بـ300 صياد مصري من قريتي برج مغيزل والسكري (شمالي مصر)، عائدين بحرا من ليبيا جراء الطقس السيئ، والتي تم حلها وعادوا يوم 9 من الشهر الماضي.
وعلى صعيد متصل، قال أحد أهالي قرية الميمون بمحافظة بني سويف (وسط)، إنهم "تلقوا اتصالا تليفونيا من ليبيا باحتجاز ابن عمه ومعه 34 آخرين ولم يتمكنوا من معرفة الجهة التي تحتجزهم".
وقال رامي الخولي، في اتصال هاتفي مع مراسل الأناضول، إنه "تلقي اتصال هاتفي من ابن عمه محمود فاروق الخولي، مساء أمس، يفيد باحتجازه لدي ليبيين (لم يحددهم)، مع 34 شخصا آخرين".
وتابع: "عاودنا الاتصال به مرة أخرى، دون جدوي".
ولم يتسن للأناضول، التأكد من صحة المعلومات، أو الحصول على تعقيب فورى من وزارة الخارجية المصرية، التي قالت في بيان لها أمس، إنها شكلت خلية أزمة لمتابعة أوضاع المصريين بليبيا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
