- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قالت مصادر يمنية مشاركة في مشاورات الرياض بين الأطراف اليمنية، أن خلافًا حادًا تصاعد بين المكونات السياسية اليمنية، ومكون حزب الإصلاح، نتيجة لمقترح تغيير نائب الرئيس علي محسن الأحمر الذي أجمع كل المتشاورين بأهمية تغييره.
وأوضحت المصادر، أنه وبناء على توصيات كافة المشاركين، قدم مجلس التعاون الخليجي إلى الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، مقترحًا بتعيين نائب للرئيس، ما أثار خلافات في المحور السياسي، وحنق إخواني كبير.
ورجحت المصادر أن تختتم المشاورات (اليمنية - اليمنية) في موعدها، مع إبقاء النقاشات في بعض القضايا، وفريق صياغة المخرجات، وفقًا لما ذكره الصحفي فارس الحميري.
وبينت مصادر أخرى، أن النقاش حول مؤسسة الرئاسة أخذ مسارا متوترا بعد طروحات تتعلق بصلاحيات الرئيس، وتغيير مدير مكتبه الإخواني عبدالله العليمي، وإقالة علي محسن الأحمر.
وأكدت المصادر، أن فريق مكون الإخوان المسلمين المشارك في المحور السياسي للمشاورات اليمنية، رفض مقترح تعيين نائب الرئيس، على اعتبار أن ذلك مخالفًا للدستور والقانون، مطالبًا بإجراء تعديل دستوري واستفتاء شعبي.
وأعتبر مراقبون سياسيون، أن الإخوان المسلمين وفرقهم المختلفة المشاركة في مختلف المحاور ولا سيما المحور الإعلامي، يعملون على إفشال المشاورات اليمنية اليمنية، ويسربون معلومات للخارج لذات الهدف.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

