- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

أظهرت وثيقة سربها ناشطون يمنيون، مدى تغول الإخوان المسلمين في الفساد وتلاعبهم بالمقاعد الدراسية المخصصة للمتفوقين من أبناء الشعب اليمني، في تركيا واستبدالها، بكوادر إخوانية.
وفي الرسالة التي وجهها المستشار الإعلامي للسفارة اليمنية في تركيا، طلال جامل، إلى القائم بالأعمال مهدي العطامي، طالبه بتخصيص نحو 11 مقعدًا دراسيًا لأبناء الإعلاميين التابعين لحزب الإصلاح (إخوان اليمن).
وتكشف الوثيقة، أن المقاعد الدراسية، خصصت لأبناء عدد من الإعلاميين المقيمين في قطر وتركيا، بعضهم في تخصصات عادية، يمكن دراستها في اليمن.
وقال مراقبون، إن هذه الوثيقة هي جزء بسيط من استغلال الإخوان المسلمين لكل مرافق الدولة اليمنية ومواردها وتسخيرها تحت تصرف الجماعة وكوادرها، في حين أن المتفوقين من أبناء اليمن وأصحاب البعثات الدراسية لا يجدون من مستحقاتهم التي تذهب إلى أبناء حزب الإصلاح.
وبسبب ما يعانيه الطلاب المبتعثين للدراسة إلى الخارج، من قبل حزب الإصلاح الذي يسيطر على القرار السياسي والعسكري والدبلوماسي والمالي للحكومة اليمنية، أقدم الكثير من الطلاب إلى الانتحار، كان آخرها الطالب محمد عثمان دجيرة.
يذكر أن طلال جامل أحد القيادات الإخوانية، وكان إعلاميا بمجلس النواب، قبل أن يزج به حزب الإصلاح في السلك الدبلوماسي مع الصحفي جمال أنعم والذي يعمل مستشارا في سفارة اليمن باثيوبيا، ومؤخراً جرى تعيين الإعلامي الإخواني راجح بادي سفيراً لليمن في دولة قطر.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
