- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

كشف قائد الأمن المركزي السابق، يحيى محمد عبدالله صالح، سبب اغتيال القيادي في حزب الإشتراكي اليمني، جار الله عمر، بعد 19 عامًا من الغموض.
وقال يحيى صالح في رده، على منشور على أحد نشطاء وسائل التواصل الاجتماعي، إنه كان مكلفًا بتأمين قاعة 22 مايو للمؤتمرات في مدينة الثورة الرياضية، إلا أن أمر مفاجئ، أحال دون استكمال الأمن المركي مهمة التأمين.
وبين "صالح"، أنه وقبل اغتيال الرفيق الشهيد جار الله عمر الامين العام المساعد للحزب الاشتراكي اليمني تلقينا تعليمات من وزارة الداخلية وتواصل معي اللواء المرحوم صادق حيد مدير عمليات وزارة الداخلية بخصوص اعداد خطة لتأمين قاعة 22 مايو للمؤتمرات في مدينة الثورة الرياضية.
وأضاف: "في المساء اتصل بي اللواء صادق حيد بتعديل الخطة والاكتفاء بتأمين البوابات الخارجية لمدينة الثورة الرياضية والطرقات والتقاطعات القريبة من المدينة، وعند سؤالي لماذا ذلك حيث والمعتاد تأمين القاعة من قبل قوات الأمن المركزي بغض النظر عن الفعالية والقائمين عليها.
وزاد: "حينها ابلغني أن قيادة التجمع اليمنى للاصلاح، طلبت من قيادة وزارة الداخلية والأجهزة الأمنية بعدم تأمين القاعة، وأنهم مسؤلين عن تأمين القاعة ومن فيها ويتحملوا كامل المسؤولية.
ليكشف بذلك غموض اغتيال القيادي في الحزب الإشتراكي اليمني، ويؤكد أن الإخوان المسلمين، قتلوا مؤسس أحزاب اللقاء المشترك جار الله عمر، ليتاجروا بقضيته، ويتهموا نظام الرئيس الراحل علي عبدالله صالح.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
