- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

الإثنين 27 سبتمبر 2021
كان ذلك الرجل الذي لم نجد له قيمة الكفن يرنو بنظره نحو المستقبل ...ولذلك كان أحد الذين عملوا وعلى حساب نفسه وأسرته ومعان كثيرة في سبيل أن تنجح ثورة 26 سبتمبر 62 وتنتصر الجمهورية وتدوم …
ظل طوال حياته نقيا يبشر بالأفضل، لم ييأس ولم يتخاذل ولم يرتد ولم يتردد ولم يتراجع …
ظلت الثورة تشتعل في اعماقه والجمهورية عنوان لليمن الجديد بدأ حلمه ذلك الصباح البهي …
قبل الثورة قيل لمحمد البابلي رحمة الله عليه :
ماذا تتمنى ؟
رد سريعا و بإيمان منقطع النظير:
أن تنتصر الثورة والجمهورية وأظل فقيرا …
كان ينظر إلى عموم الناس ومصلحتهم منها ….
فلم يسعى للكسب والرخيص منه …
ظل الأستاذ محمد عبدالله البابلي يعمل ويعمل من إذاعة صنعاء ووكالة سبأ للأنباء قاسما مشتركا بين الناس يحلم بالمستقبل ويعمل من أجله ...رحمة الله عليه
لله الأمر من قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
