- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
الإثنين 27 سبتمبر 2021
كان ذلك الرجل الذي لم نجد له قيمة الكفن يرنو بنظره نحو المستقبل ...ولذلك كان أحد الذين عملوا وعلى حساب نفسه وأسرته ومعان كثيرة في سبيل أن تنجح ثورة 26 سبتمبر 62 وتنتصر الجمهورية وتدوم …
ظل طوال حياته نقيا يبشر بالأفضل، لم ييأس ولم يتخاذل ولم يرتد ولم يتردد ولم يتراجع …
ظلت الثورة تشتعل في اعماقه والجمهورية عنوان لليمن الجديد بدأ حلمه ذلك الصباح البهي …
قبل الثورة قيل لمحمد البابلي رحمة الله عليه :
ماذا تتمنى ؟
رد سريعا و بإيمان منقطع النظير:
أن تنتصر الثورة والجمهورية وأظل فقيرا …
كان ينظر إلى عموم الناس ومصلحتهم منها ….
فلم يسعى للكسب والرخيص منه …
ظل الأستاذ محمد عبدالله البابلي يعمل ويعمل من إذاعة صنعاء ووكالة سبأ للأنباء قاسما مشتركا بين الناس يحلم بالمستقبل ويعمل من أجله ...رحمة الله عليه
لله الأمر من قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

