- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

الإثنين 27 سبتمبر 2021
كان ذلك الرجل الذي لم نجد له قيمة الكفن يرنو بنظره نحو المستقبل ...ولذلك كان أحد الذين عملوا وعلى حساب نفسه وأسرته ومعان كثيرة في سبيل أن تنجح ثورة 26 سبتمبر 62 وتنتصر الجمهورية وتدوم …
ظل طوال حياته نقيا يبشر بالأفضل، لم ييأس ولم يتخاذل ولم يرتد ولم يتردد ولم يتراجع …
ظلت الثورة تشتعل في اعماقه والجمهورية عنوان لليمن الجديد بدأ حلمه ذلك الصباح البهي …
قبل الثورة قيل لمحمد البابلي رحمة الله عليه :
ماذا تتمنى ؟
رد سريعا و بإيمان منقطع النظير:
أن تنتصر الثورة والجمهورية وأظل فقيرا …
كان ينظر إلى عموم الناس ومصلحتهم منها ….
فلم يسعى للكسب والرخيص منه …
ظل الأستاذ محمد عبدالله البابلي يعمل ويعمل من إذاعة صنعاء ووكالة سبأ للأنباء قاسما مشتركا بين الناس يحلم بالمستقبل ويعمل من أجله ...رحمة الله عليه
لله الأمر من قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
