- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

الأثنين 6 سبتمبر 2021
استلمت رسالة من أحدهم ، قال فيها : أنت ذكي ، عندما تكتب عن تعز، تمهد بأي موضوع عن صنعاء!!!
لم أرد عليه كحالة شخصية …
هنا أقول أن حبي لصنعاء وتعز لايحتاج للاستئذان من أحد، ولانفاق أحد، ولا التقرب من أحد…أنا سيد قلمي من يوم أن بدأت أكتب وأنشر...
الحكاية من أولها إلى آخرها أمر يخصني و يخضع لتقديري، وعندما أكتب عن صنعاء أو تعز أو أي مدينة يمنية فلا يكون في بالي إلا القيمة الاكبر" الولاء والانتماء لوطن لايمنحني حق المواطنة فيه وحبه وتقديره سوى ضميري وتربيتي الوطنية ، ما عداهما لا يعنيني بالمطلق …
للأسف أن صاحب الرسالة اعتبرته دوما إنسان وقيمة بحجم الانتماء والولاء الوطنيين، تبين الآن أنه لايزال حبيس عقد شخصية عفا عليها الزمن، برغم مايبدو الآن من شتات يراد له أن يتحول إلى أوطان !!!!
أنا يمني وفتحت عيني على الفعل العظيم ثورة 26 سبتمبر التي أدين لها بكل قيمي الوطنية ….
ولن أزيد، فعلى المستوى الشخصي لا تعني الرسالة شيئا بالنسبة لي ….كأنها لم تكن، وبالمعنى العام أوضحت مايفترض ان يكون واضحا كالشمس…
لله الأمر من قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
