- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
الأثنين 6 سبتمبر 2021
استلمت رسالة من أحدهم ، قال فيها : أنت ذكي ، عندما تكتب عن تعز، تمهد بأي موضوع عن صنعاء!!!
لم أرد عليه كحالة شخصية …
هنا أقول أن حبي لصنعاء وتعز لايحتاج للاستئذان من أحد، ولانفاق أحد، ولا التقرب من أحد…أنا سيد قلمي من يوم أن بدأت أكتب وأنشر...
الحكاية من أولها إلى آخرها أمر يخصني و يخضع لتقديري، وعندما أكتب عن صنعاء أو تعز أو أي مدينة يمنية فلا يكون في بالي إلا القيمة الاكبر" الولاء والانتماء لوطن لايمنحني حق المواطنة فيه وحبه وتقديره سوى ضميري وتربيتي الوطنية ، ما عداهما لا يعنيني بالمطلق …
للأسف أن صاحب الرسالة اعتبرته دوما إنسان وقيمة بحجم الانتماء والولاء الوطنيين، تبين الآن أنه لايزال حبيس عقد شخصية عفا عليها الزمن، برغم مايبدو الآن من شتات يراد له أن يتحول إلى أوطان !!!!
أنا يمني وفتحت عيني على الفعل العظيم ثورة 26 سبتمبر التي أدين لها بكل قيمي الوطنية ….
ولن أزيد، فعلى المستوى الشخصي لا تعني الرسالة شيئا بالنسبة لي ….كأنها لم تكن، وبالمعنى العام أوضحت مايفترض ان يكون واضحا كالشمس…
لله الأمر من قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

