- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

الإثنين 12 يوليو 2021
اتصل بي قبل الغداء مباشرة :
لو تكرمت، سأرسل مع المراسل رسالة، ارجوان تسلمها إلى يد ام الاولاد ..قلت : حاضر…
ها هو الأخ الذي سيأتي بها ، دله على بيتك …
كلمته: أنا في بيت بوس، عندما تصل إلى الجامعة البريطانية، اتصل بي وادخلك إلى حيث أنا …
انتظرت، دقائق، اتصل ، فرحت أقوده حتى وصل ...استغربت انه وصل سريعا، وجدت أنه أتى ب"دراجة نارية"، ولأن الحاجة ام الاختراع، فقد شرع بعض الشباب في استخدام دراجاتهم لإيصال ما يراد إيصاله إلى أي مكان في المدينة !!!
عند الباب سلمني الرسالة، كانت عبارة عن باقة ورد ..استغربت: هل يوجد هنا من يهدي لك وردا؟؟؟
جاء الرد سريعا من ارتياحي ان ارسل عزيزا إلينا باقة ورد ...وهي لفتة جميلة تدل على ذوق رفيع ونفس جميلة ...إذ لا يرسل الورد الامن تكون أعماقه بساتين من ملكات الليل …
استلمتها، سلمتها للزوجة يدا بيد ومع تمنيات الإنسان الجميل الأستاذ عبدالله أسحاق …
تبتسم المرأة عندما تهديها عطرا أو ذهبا أووردة، ببساطة لأنها الجزء الاهم من جمال الحياة ...قالت: شكرا، أضفت إليها: من أعماق القلب... ..وارسلتها : من أعماق القلب شكرا ...
لله الأمر من قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
