- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام
- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»

(إلى القمر الشمالي الذي أخاف أن ينطفئ)
لا تغبْ،
كن بخيرٍ وإن باغتتك المنايا التي لا تَمِلُّ
لكي لا نملَّ من العيش بعدك يا نورنا الأبدي،
وخاتم حكمتنا،
يا نبي النوايا الطهورة،
يا صادقا كالسماء إذا رحمت،
والبلاد إذا حضنت بعد هجر طويل.
كن بخير
فإن حقول البلاد الحزينة تنتظر الآن صوتك،
وجهك،
أخبار حكمتك النبوية عند الصباح،
وتنتظر الآن بسمتها من شفاهك،
من سوف يضحكها إن تشاغلت عنها وغبت؟!!
ومن سوف يملؤها بالحياة؟!
يزين تربتها بيديه الحكيمة؟!
من يا ترى سيقول لنا:
لا تخافوا، فثمة رب كريم؟!!
لا تغب
ليس هذا أوان الغياب؛
في أقاصي الفؤادِ الكثيرُ من الجرح،
في العين ثمة وديانُ دمع،
وفي الأرض جرحٌ عميق،
وفي صفرة القات أحزان عمرٍ طويل من البؤس،
في وجه كل مساء يطل علينا مواويل شعب جريح،
وفي نظرات العيون الكسيرة إرهاق دهر عقيم من الابتسامة،
في كل شيء غناء حزين
فأرجوك ليس أوان الغياب
فقل لي:
كما تشتهي يا بني،
سأجتاز هذا المضيق وأبقى هنا حاضرا كي تكونوا بخير
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
