- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

البروقُ التي تتمرَّدُ
فوقَ سماءِ العروبةِ تعرفُهُ
وصخورُ الموانئِ تعرفُ لونَ يديهِ..
هوَ الأخضرُ العربيُّ
يسافرُ عبرَ قصائدِهِ
وتسافرُ فيهِ قصائدُهُ
ويضيقُ منَ الوقتِ والأرضِ
لا يستقرُّ،
على قلقٍ قدماهُ،
على قلقٍ روحُهُ
يتذكَّرُ كلَّ مكانٍ رآهُ
ويرسمُهُ بدمِ القلبِ
ثمَّ يحنُّ إليهِ..
متى سيعودُ إلى دارِهِ
ثمَّ يلبُطُ في الماءِ مرتجفاً
مثلَما كانَ يفعلُ بالأمسِ
منسرباً في رياحِ الطفولةِ
في نخلةٍ تتحدَّى الشتاءَ
وتخشى رمادَ الخريفْ.
.....
** الصورة في ثمانينات القرن المنصرم (حجة). من اليمين: عبد الباري طاهر، جابر عصفور، المقالح، سعدي يوسف.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
