- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
البروقُ التي تتمرَّدُ
فوقَ سماءِ العروبةِ تعرفُهُ
وصخورُ الموانئِ تعرفُ لونَ يديهِ..
هوَ الأخضرُ العربيُّ
يسافرُ عبرَ قصائدِهِ
وتسافرُ فيهِ قصائدُهُ
ويضيقُ منَ الوقتِ والأرضِ
لا يستقرُّ،
على قلقٍ قدماهُ،
على قلقٍ روحُهُ
يتذكَّرُ كلَّ مكانٍ رآهُ
ويرسمُهُ بدمِ القلبِ
ثمَّ يحنُّ إليهِ..
متى سيعودُ إلى دارِهِ
ثمَّ يلبُطُ في الماءِ مرتجفاً
مثلَما كانَ يفعلُ بالأمسِ
منسرباً في رياحِ الطفولةِ
في نخلةٍ تتحدَّى الشتاءَ
وتخشى رمادَ الخريفْ.
.....
** الصورة في ثمانينات القرن المنصرم (حجة). من اليمين: عبد الباري طاهر، جابر عصفور، المقالح، سعدي يوسف.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

