- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
يمضي متشحاً بغبار الشعر
وبالتجريب الهائم في ما بعد الموسيقى
دخلَتْ في أوردة المعنى صلوات الشك
وطاف المرح المعنيُّ بكسر قواقع أبناء الوهم
فسال كثيراً حبر الثقة الساخر من كل الآثام
رمى نرداً وتفحص نافذة العالم
من لوركا حتى ريتسوس وويتمان
متخلٍ عما دون النشوة
يوماً شاخ
ويوماً عاد إلى اللعب المدروس
الفنان المستيقظ إذ يومض في الكلمات
يتساءل هل حضر الموت وهل نهض البركان
فأين يخبئ فنانُ لوحته في عدنٍ
حين يفكر في عمر آتٍ
ما جدوى الوقتُ
إذا كانت سنبلة الموت ستنبت
قبل سنين الميلاد بنهرين
ومن أعلى جبل في الأوراس
سيقطف غصن خلودٍ
ويؤرجح أغلفةً سكرى
ثم يعيش ليستيقظ بعد مئات الصفحات
كما تولد أسطورة فنانٍ
عادت سيرتها الألى
كي تروى!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

