- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
صِح بالبـــــلادِ وأهلِها كي يفهمـوا:
إنَّ الحيـــــاةَ مع الطغــــاةِ جَهنَّـــمُ
تتلقفُ النيرانُ طُهرَ صغــــارِنا
وبها الطفـــولةُ ذنبُ من لا يَرْحَـــمُ
هذي ليــانُ وقد بـَــدَتْ بســـوادِها
وكأنها الشعـــــــبُ الذي يتـــــــألَّمُ
كانت شعـاعا من بيـــاضٍ هـــادئٍ
فغــــدا الســــــــوادُ نيابةً يتكــلَّمُ!
أبتاهُ قد ضـــاقَ الوجــــودُ بحبِنــا
حتى متى سيظـــلُ دوما يُهْـــزَمُ؟
كانت أغـــاني الوردِ في بستــانِنا
تغفو، ويسرقُها الشعــــورُ المظلمُ
فتفيقُ بهجتُنا، وتَبْــــذرُ غيــــرَها
لكنَّ حطَّـابَ الحيــــاةِ مُصَمِّـــــمُ!
ألعابي الأغلى عليّ، وضعتُـــــها
بجــــوارِ أمي، هل تُراها تَفْــهَمُ؟
أني سأرحلُ دون حُضنِ وداعِها
يا ليتني بجـــــــــوارِها أتنعَّـــــمُ
يا ليتني أشيـــــاؤها فستــــانُـها
إنَّ الرحيـــــــلَ بغيرِ أمًّ مؤلمُ
لكنَّ حضنَك يا أبي وحنــــــانَهُ
يكفي لضمَّ صغـــــيرةٍ تتفَحَّـمُ
هيا لآخــــــرِ لعبـةٍ نلهـــــو بها
متعانقـــــين، كأننا نتوهَّـــــــــمُ
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

