- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
كيف أوقظ هذا الحنين إليك
هو الذي لايمسي منذ لامس قلبي
أعيش جدلية افتراضية
احدهم يريد وآخر يشدني نحو اللايريد
هذا الجرح يضيق على بصري
فأسرح في خيالي
لتفيض روحي نحو نهر جف ... فمضى
يتساقط صوتي عليه
فتورق الحقول ... ويبتسم الندى
كبر الصغير
وفر من بين اضلعي
فر ومر وعاد متكبرا
ألوذ اليه
ويلوذ عني بشحوبه
فنألف هذا اليوم وماتلاه
أغار عليه من همس الرياح
من قسمات الغيوم حين تقيم الصلاة
ويمطر على كفي الهذيان
أتورع عن لملمة الأمل
أغض طرفي عن الصدى
وأجود في ملاحقة الظنون
بأن لا نكون معا
يشيخ حبلا ممدوا إليك
ويعود حيرانا
يسألني الصفح .. والتريث وكله رجاء
فأعلن عن خيبة
أرفع رأية الصبر .. وألوذ للسماء
أنا متعبة كقنديل محقون بالصدأ
مرمي في منزل هجروه بسخاء
يصارع الافكار ... يعيش مبصرا كأنه لايرى
نسوه من بعده ... فلاذ للدجى ،،
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

