- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

الأربعاء 27 يناير 2021
سنوات ونحن ننهب الطريق التي اسمها شارع 26 سبتمبر، الشارع الوحيد الذي ظلم كثيرا برغم وجود مجلس الشعب على أحد جانبيه ، ظل الناس وحتى اللحظة يستخدمونه اتجاهين غصبا عن كل اشارات المرور!!! وعلى جانبيه ظل الناس يبحثون عن سبتمبر فلا يجدونه في صراخ المجلس وجهله !!! كم عبره جيئة وذهابا على رجليه ….
من مواليد مناخة بمحافظة صنعاء عام 1928
التحق بالمدرسة العلمية بصنعاء ولم يكمل بسبب سجن والده …
حصل على منحة إلى مصر بعد الإفراج عن والده ...وهناك شارك في كثير من المهرجانات الأدبية….
غنى له عدد من الفنانين …
له :
صوت الوطن " ديوان شعر مطبوع "
اغاريد من صنعاء " ديوان شعر مخطوط"
شارك عباس المطاع رحمه الله في مهرجانات مختلفة ممثلا لليمن مثل المربد في العراق ، وكان ضمن الأسبوع الثقافي اليمني في ليبيا…
ظهرت موهبته الشعرية والادبية مبكرا…
كان إنسانا ودودا ...كم التقيناه في بوفية عبدالله العليمي أمام وزارة الإعلام ..منهمكا معظم الوقت ...قلت له مرة : ماذا تكتب يا أستاذ عبد الله؟ رد ببساطة معهودة : اكتب قصيدة طلبها الأستاذ حسن من سب العيد ….
هذا الجواب أكد المؤكد أن المبدع اليمني قرين الحاجة والجوع ..
رحل عباس المطاع بهدوء ..ونسيه الجميع كما هو معتاد
لله الأمر من قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
