- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
الاربعاء 08 اكتوبر 2025 آخر تحديث: السبت 6 سبتمبر 2025

- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام
- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
أين أنت الآنَ - عبدالواحد عمران

2021/01/23
الساعة 10:47
(الرأي برس (خاص) - أدب وثقافة)
أين أنت الآنَ، قابلتُ الجرارا
لم يكن ماؤك فيها أين غارا؟
لم يعدْ وجهُك من أعماقها
مثلما عوّدني يأتي ولا را
حتكِ النهرُ، كما كانت، على
عطشي تربتُ كي تطفئ نارا
أين أنت الأن ثغري مُعرِضٌ
عن فمِ الكأسِ
تحاشاهُ ودارا
ينقصُ الماءَ كثيرٌ منذ أن
غبتِ عنه فتساقتني الصحارى
طافحٌ قلبي غبارًا، ليس لي
غيمةٌ تغسلُ عن قلبي الغبارا
والمرايا انطفأتُ أحداقُها
وغدتْ للغبشِ الأعمى ديارا
فانثري سربَ فراشاتٍ عسى
كحلُها يمنحني حتى نهارا
أين أنت الآن؟ ظمآنٌ فمٌ
شفتاكِ الوردُ أعيتْهُ انتظارا
فإذا قبلتهنّ انبثقتْ
من فمي أجنحةٌ بيضٌ وطارا
22/1/2021
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
أدب وثقافة
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
اختيارات القراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
