- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

1
سماسرة الجو
- ثمن التذكرة ذهابا فقط:
( مائتا دولار.. لا غير).
رغم إنها المحافظة رقم (٢٢)،
لم أتردد لوهلة في سؤال معلم الجغرافيا،
حين أدرتُ ظهري لمكتب الطيران، وهاتفته قائلاً:
- أسقطرى يمنية؟.
2
بدل
حول فاتورة البقاء، هاتفوا أهلهم بقلق..
حملقتُ بامتعاض؛
ما يزال قلبي مغتاظا من شركة الطيران،
التي باعت مقعدي لآخر،
فيما ثمن حجزي -المؤكد- استدنته من صديق.
فجأة، صوت يتدفق:
إلى (سقطرى)، ستبحر بكم السفينة مجّانا.
3
طيّ الغيب
- مرت أربعة أيام على...
- لا يهم، شكرا لسيدي..
- بل الشكر لمولاي فوحده من بحث.
الراوي سمع هذه الأصوات في منامه.
لم أفهم شيئا، حتى حين أكد للركاب الآخرين،
أن الأمر برمته يتعلق بنا جميعا.
عشرة أيام أخرى، ولم أصل أنا (السفينة)
بعد!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
