- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

أعلن الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن، أمس الخميس، تعيينات جديدة في إدارته تشمل سوزان رايس التي اختارها لشغل منصب رئيسة مجلس السياسة الداخلية في البيت الأبيض، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».
وكتب فريق بايدن في بيان أنّ مستشارة الأمن القومي السابقة لباراك أوباما، الأميركية من أصول أفريقية سوزان رايس (56 عاماً) «هي إحدى أكثر المسؤولين الحكوميين حنكة وخبرة في بلادنا».
شغلت رايس سابقاً منصب سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، وطُرح اسمها بين أبرز المرشحين لمنصب وزير الخارجية الذي سيتمّ إسناده في نهاية المطاف إلى أنتوني بلينكن.
كما أنها كانت مرشحة في الصيف الماضي لتصبح نائبة لجو بايدن في حال فوزه في الانتخابات، لكنّه منصب ستشغله كامالا هاريس في نهاية المطاف.
واختار بايدن من جهة ثانية توم فيلساك ليكون وزيراً للزراعة، وهو منصب كان قد شغله طوال فترة رئاسة أوباما (2008 - 2016).
واختار مارسيا فادج لمنصب وزيرة الإسكان، ودنيس ماكدونو وزيراً لقدامى المحاربين، وكاترين تاي المحامية المتخصصة في شؤون التجارة الحرة والصين لشغل منصب الممثلة التجارية للولايات المتحدة.
وأشار فريق بايدن إلى أنه في حال تثبيت تاي من جانب مجلس الشيوخ فإنها «ستكون أول امرأة أميركية من أصول آسيوية» تشغل هذا المنصب.
وقال بايدن (78 عاماً) في بيانه إنّ هذه المجموعة «ستُقدّم أعلى مستوى من الخبرة والتعاطف والنزاهة لحل المشاكل» التي يواجهها الأميركيون.
في غضون ذلك، أعلن بايدن أمس أنه سيقوم بحملة انتخابية الاثنين في ولاية جورجيا لدعم مرشحَين في انتخابات فرعية حاسمة لتحديد الغالبية في مجلس الشيوخ وموازين القوى في العاصمة واشنطن.
ومن المرتقب التصويت في 5 يناير على مقعدي مجلس الشيوخ عن ولاية جورجيا، وهما يتبعان إلى الجمهوريين حالياً.
وفي حال خسارتهما، فإنّ الغالبية في مجلس الشيوخ ستنتقل إلى الديمقراطيين، لأنه في ظل التساوي بالمقاعد (50 لكل جهة) سيكون بإمكان نائبة الرئيس المقبلة كامالا هاريس التصويت والبت وفقاً للدستور. وسيتيح ذلك لجو بايدن الذي يتولى منصبه في 20 يناير، التعامل مع كونغرس ديمقراطي.
ولكن في حال احتفظ الجمهوريون بغالبية مقاعد مجلس الشيوخ، سيتعين حينها على الرئيس المقبل التعامل مع كونغرس منقسم، وسيكون بمقدور الجمهوريين عرقلة ترشيحاته للمناصب الحكومية ومشاريع القوانين المهمة.
وحذّر المسؤول عن حملة دونالد ترمب، بيل ستيبين، في بيان من أنّ «توجّه جو بايدن إلى جورجيا الأسبوع المقبل يثبت أنّ الديمقراطيين يأخذون الانتخابات الفرعيّة لمجلس الشيوخ على محمل الجدّ، وعلى الجمهوريين أن يفعلوا الشيء نفسه»، داعياً إلى التصويت لكلّ من السيناتورين ديفيد بيرديو وكيلي لوفلر المنتهية ولايتهما.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
