- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

هذه ليست رأسي
هي صخرة
أحببتها
لضخامتها التي تتحدى الزمن
والنسور التي كانت تحط عليها
قادمة من أوكار بعيييدة
حين تموت بقرةٌ
أو شاةٌ
لأحد أهالي القرية،
من يخبر تلك الطيور الكبيرة أن تحتَ رأسي ميْتةً جديدة...
الغريب
لم تعد النسوة ينجذبن إلي
يزعجني هذا كثيرا
أصبحن يطلن النظر إلى شيء ما فوق هذه الصخرة
ما الذي يحدث هناك
لم أنتبه للبياض الذي يلفعها
أفكاري/مخلفات النسور
من يقشر ذلك البياض عنها
كلما هطل مطر وصبغها بالسواد
ماتتْ إحدى الماشية
لا أستطيع استعادة رأسي القديمة
هجرتُ القرية إلى المدينة
كل الماشية يذبحها الجزار
النسور لا تأتي
ولكن المطر الأسود لا يهطل هنا
أحتاج غرابا بلا فم ليبني له أعلا هذه الرأس عُشًّا
الغرربان تكثر في السواحل
رأسي قمة يغطيها الثلج...
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
