- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون

هذه ليست رأسي
هي صخرة
أحببتها
لضخامتها التي تتحدى الزمن
والنسور التي كانت تحط عليها
قادمة من أوكار بعيييدة
حين تموت بقرةٌ
أو شاةٌ
لأحد أهالي القرية،
من يخبر تلك الطيور الكبيرة أن تحتَ رأسي ميْتةً جديدة...
الغريب
لم تعد النسوة ينجذبن إلي
يزعجني هذا كثيرا
أصبحن يطلن النظر إلى شيء ما فوق هذه الصخرة
ما الذي يحدث هناك
لم أنتبه للبياض الذي يلفعها
أفكاري/مخلفات النسور
من يقشر ذلك البياض عنها
كلما هطل مطر وصبغها بالسواد
ماتتْ إحدى الماشية
لا أستطيع استعادة رأسي القديمة
هجرتُ القرية إلى المدينة
كل الماشية يذبحها الجزار
النسور لا تأتي
ولكن المطر الأسود لا يهطل هنا
أحتاج غرابا بلا فم ليبني له أعلا هذه الرأس عُشًّا
الغرربان تكثر في السواحل
رأسي قمة يغطيها الثلج...
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
