- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
الأحد 17 أغسطس 2025 آخر تحديث: الأحد 17 أغسطس 2025

- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
بريده العاجل - سكينة شجاع الدين

2020/11/09
الساعة 14:55
(الرأي برس (خاص) - أدب وثقافة)
أحمل على كاهلي بريدا عاجلا
حاولت السير به على آلة الزمن الأسرع
وأنا أطوي المسافات
بين حرصي على وصول رسالته، وبين ما تجرفني إليه مغريات الانتظار؛
لأخذ المزيد من الراحة،
اتعقب الوقت أسرق أنامله تارة،
وتارة حقائبه المتأهبة دوما للمغادرة.
أقبض على ماتبقى من زيغه
أنشر الرعب في أوصاله
مهددا له بالانزواء عنه
لا أعلم لمَ يصغي إلي وأنا المعول عليه ؟
فصلت عقاربه آخر المطاف
يستميت في التسرب من بين أصابعي
يغافل لحظة سكوني
عند كل صمت أتلذذ به
فأنتبه لأكمل نهجا طرقته.
3/11/2020
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
أدب وثقافة
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
اختيارات القراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
