- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

الثلاثاء 3 نوفمبر 2020
عندما قيل لستالين : هو البابا؟
علق ببرود : كم دبابة تتبعه !!!
لكن الجمهورالذي هب يحرق وينهب متحف أرميتاج إبان ثورة 17 ، اوقفه مكسيم جوركي بإشارة : هذا حقكم ، وليس حقهم ..فتوقفوا ، لأنه جوركي …
حدس الجماهير دائما يكون في المكان الصحيح ...فالكلمة اقوى من الرصاصة ، والرصاصة قوية عندما تنطلق دفاعا عن الأوطان ..
كيف يجرؤ أي كان أن يقف في وجه صاحب الفكر، صاحب الكلمة ؟؟؟!!!!!
هنا يتجلى الجهل ، يتجلى عقم مافي الرؤوس …
يتجلى العدم فقط ..ولا شيء في أفقه …
عبدالباري طاهر مفكر...صاحب كلمة ...وموقف ...إنسان إلى درجة السمو…
سلاحه كلمة ...رصاصته حرف ...بندقيته قلم
لم يؤذ أحدا بالمطلق ..لم ينهب ..لم يحسد ..لم يأخذ حق أحد …
يقف بجانب المظلومين والمقهورين و الموجوعين والمحتاجين وكل من له حاجة …
يدافع عن قيم إنسانية ..وطنية …
لم يكن ولن يكون في المكان الخطأ ابدا …
دائما تراه حيث تستوجب قيم عالية وسامية أن يكون : حرية التعبير..الحرية ...الديمقراطية ...الولاء الوطني ...الانتماء ...الإبداع ...المبدعين ...الحوار…
احترام حق الآخر…
بالله عليكم بأي وجه يقف من يقف في وجهه متوعدا …
هذا الرجل يقف الآخر أمامه في حالة واحدة : لينحني تقديرا واحتراما
لله الأمر من قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
